معبرة
ناظورسيتي: متابعة
حكت سيدة اسمها لورين كنداي تجربتها، بعد أن ماتت لمدة 24 دقيقة ثم استفاقت مجددا حية ترزق.
وتحدثت لورين عن تجربتها مع “الموت”؛ إذ لفتت إلى أنّ هناك اعتقادا شائعا بأنه عندما تموت مباشرة، تومض حياتك أمام عينيك، وأن الضوء الساطع يشجعك على المضي قدما، غالبا ما يتم تصوير هذا في الأفلام. لكن تجارب الاقتراب من الموت الواقعية يمكن أن تكون مختلفة تماما.
وحسب موقع “ميرور” البريطاني، فقد قام العلماء بتوثيق العديد من تجارب الاقتراب من الموت لأشخاص “ماتوا” ثم عادوا إلى الحياة. وهي ظاهرة تعرف باسم تأثير “لازاروس” أو “الإنعاش الذاتي”، ويحدث هذا عندما يتم إعلان وفاة الشخص بسبب السكتة القلبية وتظهر فجأة علامات الحياة، والتي يمكن أن تكون في غضون 10 دقائق من الانتهاء من الإنعاش القلبي الرئوي
حكت سيدة اسمها لورين كنداي تجربتها، بعد أن ماتت لمدة 24 دقيقة ثم استفاقت مجددا حية ترزق.
وتحدثت لورين عن تجربتها مع “الموت”؛ إذ لفتت إلى أنّ هناك اعتقادا شائعا بأنه عندما تموت مباشرة، تومض حياتك أمام عينيك، وأن الضوء الساطع يشجعك على المضي قدما، غالبا ما يتم تصوير هذا في الأفلام. لكن تجارب الاقتراب من الموت الواقعية يمكن أن تكون مختلفة تماما.
وحسب موقع “ميرور” البريطاني، فقد قام العلماء بتوثيق العديد من تجارب الاقتراب من الموت لأشخاص “ماتوا” ثم عادوا إلى الحياة. وهي ظاهرة تعرف باسم تأثير “لازاروس” أو “الإنعاش الذاتي”، ويحدث هذا عندما يتم إعلان وفاة الشخص بسبب السكتة القلبية وتظهر فجأة علامات الحياة، والتي يمكن أن تكون في غضون 10 دقائق من الانتهاء من الإنعاش القلبي الرئوي
وقليل للغاية، أن يعرف الأطباء السبب الدقيق وراء “الموت المؤقت” للأشخاص، وعودتهم مرة أخرى.
ومعظم الأشخاص الذين يعانون من هذا غالبا لا يعيشون فترة طويلة بعد “عودتهم”.
وبحسب عيادة “كليفلاند”، فمن بين 65 حالة موثقة في الفترة من 1982 إلى 2018، تعافى 18 شخصا فقط بشكل كامل.
وشاركت لورين القصة بعد إصابتها بسكتة قلبية و”ماتت” مدة 24 دقيقة وكشفت عما رأته وشعرت به خلال تلك الفترة.
وقالت العائدة للحياة: “استيقظت وكنت في حيرة من أمري بشأن وجود أنابيب موصولة بي، ولم يعد لدي أي ذاكرة قصيرة المدى لعدة أيام أخرى. لم أستعد أبدًا ذكريات الأسبوع السابق أو معظم الوقت في وحدة العناية المركزة، وأشعر بالضبابية بشأن ما حدث في الأسبوع السابق أو معظم الوقت في وحدة العناية المركزة”.
وتابعت: “أتذكر فقط الشعور بالسلام الشديد الذي أفتقده بشدة بصراحة! بقي هذا السلام معي بضعة أسابيع بعد الاستيقاظ. لا أعرف متى بدأت أدرك في أي عام كان الأمر وأجيب عن الأسئلة بدقة، وظللت أنسى سبب وجودي في المستشفى”.
وشاركت ذات المتحدثة مشاعرها خلال تلك الفترة: “لم أر ضوءًا أو نفقًا، ولكن كان لدي شعور عميق بالسلام. لقد عدت بالفعل إلى الحياة.. لكنْ “غريب ما حدث ولكنه حقيقي. أنا بالتأكيد لم أعد أخشى الموت، على الرغم من عدم رؤية أي شيء مميز لأتذكره أو أبلغ عنه”
ومعظم الأشخاص الذين يعانون من هذا غالبا لا يعيشون فترة طويلة بعد “عودتهم”.
وبحسب عيادة “كليفلاند”، فمن بين 65 حالة موثقة في الفترة من 1982 إلى 2018، تعافى 18 شخصا فقط بشكل كامل.
وشاركت لورين القصة بعد إصابتها بسكتة قلبية و”ماتت” مدة 24 دقيقة وكشفت عما رأته وشعرت به خلال تلك الفترة.
وقالت العائدة للحياة: “استيقظت وكنت في حيرة من أمري بشأن وجود أنابيب موصولة بي، ولم يعد لدي أي ذاكرة قصيرة المدى لعدة أيام أخرى. لم أستعد أبدًا ذكريات الأسبوع السابق أو معظم الوقت في وحدة العناية المركزة، وأشعر بالضبابية بشأن ما حدث في الأسبوع السابق أو معظم الوقت في وحدة العناية المركزة”.
وتابعت: “أتذكر فقط الشعور بالسلام الشديد الذي أفتقده بشدة بصراحة! بقي هذا السلام معي بضعة أسابيع بعد الاستيقاظ. لا أعرف متى بدأت أدرك في أي عام كان الأمر وأجيب عن الأسئلة بدقة، وظللت أنسى سبب وجودي في المستشفى”.
وشاركت ذات المتحدثة مشاعرها خلال تلك الفترة: “لم أر ضوءًا أو نفقًا، ولكن كان لدي شعور عميق بالسلام. لقد عدت بالفعل إلى الحياة.. لكنْ “غريب ما حدث ولكنه حقيقي. أنا بالتأكيد لم أعد أخشى الموت، على الرغم من عدم رؤية أي شيء مميز لأتذكره أو أبلغ عنه”