ناظور سيتي: متابعة
نقلت صحيفة أنتلجنس، أن السلطات الجزائرية، قررت إزالة الحظر بشكل تدريجي عن استيراد المنتجات الزراعية الإسبانية، الذي كانت قد قرضته من قبل.
ونشرت الصحيفة ذاتها، أنه يترقب أن يشرع النظام الجزائري في تطبيق قرارا رفع الحظر في أقرب وقت، أقصاه مستهل السنة القادمة.
وحسب نفس المصدر، فإن تراجع الجزائر عن قرار منع استيراد المنتجات الإسبانية، يرجع إلى النقص الحاد الذي تعرفه الجارة الشرقية في المنتجات الزراعية، والذي تعاني منه منذ صيف 2023، نتيجة انعكاسات الجفاف والتغير المناخي التي كان لها تأثير سلبي على الإنتاج الزراعي في البلاد.
نقلت صحيفة أنتلجنس، أن السلطات الجزائرية، قررت إزالة الحظر بشكل تدريجي عن استيراد المنتجات الزراعية الإسبانية، الذي كانت قد قرضته من قبل.
ونشرت الصحيفة ذاتها، أنه يترقب أن يشرع النظام الجزائري في تطبيق قرارا رفع الحظر في أقرب وقت، أقصاه مستهل السنة القادمة.
وحسب نفس المصدر، فإن تراجع الجزائر عن قرار منع استيراد المنتجات الإسبانية، يرجع إلى النقص الحاد الذي تعرفه الجارة الشرقية في المنتجات الزراعية، والذي تعاني منه منذ صيف 2023، نتيجة انعكاسات الجفاف والتغير المناخي التي كان لها تأثير سلبي على الإنتاج الزراعي في البلاد.
وتابع، أن حظر المنتجات الإسبانية، من خضروات وفواكه، الذي فرضته السلطات الجزائرية سنة 2022، أسفر عن تأثير وصفت بالكارثية على التضخم المتسارع في الجزائر.
وأودت صحيفة الأنتلجنس، أن غياب هذه المواد الأساسية في الأسواق الجزائرية، تمخض عنه ارتفاع كبير في أسعارها، السبب الذي اضطر معه النظام الجزائري إلى مراجعة رأيه وإعادة النظر في موقفه واتخاذ قرار بإلغاء منع الاستيراد.
وذكرت الصحيفة، أن نقص المواد الغذائية خلف أثار مخاوف النظام الجزائري، من وقوع توترات اجتماعية من شأنها أن تؤدي إلى عدم استقرار الوضع السياسي في البلاد التي تعتزم تنظيم الانتخابات الرئاسية في دجنبر من سنة 2024.
يشار إلى أن، النظام الجزائري، كان قد قرر في يونيو من سنة 2022، حظر جميع الواردات من إسبانيا، بعدما عبرت الأخيرة عن موقفها المؤيد والداعم لمقترح الحكم الذاتي المغربي في الأقاليم الجنوبية بالمملكة.
وأودت صحيفة الأنتلجنس، أن غياب هذه المواد الأساسية في الأسواق الجزائرية، تمخض عنه ارتفاع كبير في أسعارها، السبب الذي اضطر معه النظام الجزائري إلى مراجعة رأيه وإعادة النظر في موقفه واتخاذ قرار بإلغاء منع الاستيراد.
وذكرت الصحيفة، أن نقص المواد الغذائية خلف أثار مخاوف النظام الجزائري، من وقوع توترات اجتماعية من شأنها أن تؤدي إلى عدم استقرار الوضع السياسي في البلاد التي تعتزم تنظيم الانتخابات الرئاسية في دجنبر من سنة 2024.
يشار إلى أن، النظام الجزائري، كان قد قرر في يونيو من سنة 2022، حظر جميع الواردات من إسبانيا، بعدما عبرت الأخيرة عن موقفها المؤيد والداعم لمقترح الحكم الذاتي المغربي في الأقاليم الجنوبية بالمملكة.