ناظورسيتي | إسماعيل الجراري
أكد عبد النبي بعيوي، رئيس مجلس جهة الشرق، أن دورة أكتوبر تأتي في سياق عام يظهر ضرورة مواصلة الإلتزام بمقومات التدبير العقلاني والسليم للشأن الجهوي المبني على مرتكزات الحكامة الجيدة.
وأضاف بعيوي الذي كان يتحدث خلال افتتاح أشغال الدورة العادية، أن الإطار العام الذي يتم الإشتغال فيه والمبني على المفهوم التشاركي يبين بجلاء مدى حرص مجلس الجهة على خلق تراكم نوعي وكمّي فيما يخص معالجة مختلف القضايا التي تهم تنمية الجهة.
وأبرز بعيوي، أنه مصادقة مجلس جهة الشرق قبل أسابيع على برنامج التنمية الجهوية سيمكن الجميع من المضي قدما وبوتيرة مختلفة في إنجاز المشاريع المبرمجة للإستجابة لإنتظارات وتطلعات ساكنة كل أقاليم الجهة.
ولم يفوت رئيس مجلس الجهة الفرصة للإشادة بالعمل المنتظم الذي تقوم به كل مكونات المجلس، من أعضاء المكتب ورؤساء الفرق واللجان وكل أعضاء هذه المؤسسة المنتخبة، بالإضافة إلى كل الموارد البشرية التابعة لإدارة المجلس وكذا أعضاء الهيئات الاستشارية.
كما نوّه بالدور التي تضطلع به السلطات الولائية والإقليمية وكافة الفاعلين، من منتخبين ورؤساء ومديري المؤسسات والهيئات الترابية ومختلف فعاليات المجتمع المدني وممثلي وسائل الإعلام.
أكد عبد النبي بعيوي، رئيس مجلس جهة الشرق، أن دورة أكتوبر تأتي في سياق عام يظهر ضرورة مواصلة الإلتزام بمقومات التدبير العقلاني والسليم للشأن الجهوي المبني على مرتكزات الحكامة الجيدة.
وأضاف بعيوي الذي كان يتحدث خلال افتتاح أشغال الدورة العادية، أن الإطار العام الذي يتم الإشتغال فيه والمبني على المفهوم التشاركي يبين بجلاء مدى حرص مجلس الجهة على خلق تراكم نوعي وكمّي فيما يخص معالجة مختلف القضايا التي تهم تنمية الجهة.
وأبرز بعيوي، أنه مصادقة مجلس جهة الشرق قبل أسابيع على برنامج التنمية الجهوية سيمكن الجميع من المضي قدما وبوتيرة مختلفة في إنجاز المشاريع المبرمجة للإستجابة لإنتظارات وتطلعات ساكنة كل أقاليم الجهة.
ولم يفوت رئيس مجلس الجهة الفرصة للإشادة بالعمل المنتظم الذي تقوم به كل مكونات المجلس، من أعضاء المكتب ورؤساء الفرق واللجان وكل أعضاء هذه المؤسسة المنتخبة، بالإضافة إلى كل الموارد البشرية التابعة لإدارة المجلس وكذا أعضاء الهيئات الاستشارية.
كما نوّه بالدور التي تضطلع به السلطات الولائية والإقليمية وكافة الفاعلين، من منتخبين ورؤساء ومديري المؤسسات والهيئات الترابية ومختلف فعاليات المجتمع المدني وممثلي وسائل الإعلام.