بعيوي يوقع مجموعة من إتفاقيات الشراكة من أجل الدعم المالي للمستثمرين بالجهة الشرقية
ناظورسيتي: محمد العبوسي- مهدي عزاوي
عرف الملتقى الاقتصادي الأول لتشجيع استثمارات المغاربة المقيمين بالخارج في جهة الشرق، تحت شعار “جهة الشرق وجهة للاستثمار”. ونظمت هذه التظاهرة، التي عقدت يومي 05 و 06 مايو2017 بمدينة السعيدية، بتعاون و تنسيق مع ولاية جهة الشرق والوزارة المكلفة بالمغاربة المقيمين بالخارج و شؤون الهجرة توقيع مجموعة من الإتفاقيات وقعها عبد النبي بعيوي رئيس الجهة الشرقية لدعم المالي للمستثمرين.
وجدير بالذكر أن الملتقى حضره 250 شخصية من المغاربة والأجانب، وما يزيد عن 60 مشاركا يتوزعون بين أفراد الجالية المغربية بالخارج وعدد من الشبكات ذات الصلة، من ذوي القدرات على تشجيع الاستثمار أو جلب الاستثمارات. ونظم هذا الملتقى بتمويل من طرف الاتحاد الأوروبي، وتندرج هذه الدورة في إطار مشروع شراكة، ولا سيما البرنامج الجهوي لمبادرات المغاربة المقيمين بالخارج في جهة الشرق PRIMO، وتستهدف بشكل أساسي المستثمرين المغاربة القاطنين بالخارج، خاصة المنحدرين من جهة الشرق.
باعتبار نسبة المهاجرين المغاربة المنحدرين من جهة الشرق تبلغ 30% من مجموع الجالية المغربية بالخارج، يهدف هذا الملتقى من جهة إلى تعزيز الثقة بين المستثمرين من مغاربة العالم وجهتهم الأصلية كشريك اقتصادي. ومن جهة أخرى، يسعى الملتقى انطلاقا من توفر الجهة على عروض استثمارات إلى إحداث شبكة للمستثمرين من نساء ورجال الأعمال لضفتي المتوسط.
عرف الملتقى الاقتصادي الأول لتشجيع استثمارات المغاربة المقيمين بالخارج في جهة الشرق، تحت شعار “جهة الشرق وجهة للاستثمار”. ونظمت هذه التظاهرة، التي عقدت يومي 05 و 06 مايو2017 بمدينة السعيدية، بتعاون و تنسيق مع ولاية جهة الشرق والوزارة المكلفة بالمغاربة المقيمين بالخارج و شؤون الهجرة توقيع مجموعة من الإتفاقيات وقعها عبد النبي بعيوي رئيس الجهة الشرقية لدعم المالي للمستثمرين.
وجدير بالذكر أن الملتقى حضره 250 شخصية من المغاربة والأجانب، وما يزيد عن 60 مشاركا يتوزعون بين أفراد الجالية المغربية بالخارج وعدد من الشبكات ذات الصلة، من ذوي القدرات على تشجيع الاستثمار أو جلب الاستثمارات. ونظم هذا الملتقى بتمويل من طرف الاتحاد الأوروبي، وتندرج هذه الدورة في إطار مشروع شراكة، ولا سيما البرنامج الجهوي لمبادرات المغاربة المقيمين بالخارج في جهة الشرق PRIMO، وتستهدف بشكل أساسي المستثمرين المغاربة القاطنين بالخارج، خاصة المنحدرين من جهة الشرق.
باعتبار نسبة المهاجرين المغاربة المنحدرين من جهة الشرق تبلغ 30% من مجموع الجالية المغربية بالخارج، يهدف هذا الملتقى من جهة إلى تعزيز الثقة بين المستثمرين من مغاربة العالم وجهتهم الأصلية كشريك اقتصادي. ومن جهة أخرى، يسعى الملتقى انطلاقا من توفر الجهة على عروض استثمارات إلى إحداث شبكة للمستثمرين من نساء ورجال الأعمال لضفتي المتوسط.
