ناظورسيتي: متابعة
قررت مواطنة بلجيكية مقيمة في المملكة، تبلغ من العمر 60 سنة، مقاضاة الدولة المغربية وتقديم شكوى من أجل الحصول على تعويض.
وكانت البلجيكية مارتين ستوربو، قد تعرضت لهجوم بفأس في 15 يناير 2022 بمدينة أكادير، وتبين لاحقا أن الجاني هو مختل عقلي يبلغ من العمر 31 عاما، تم اعتقاله وإيداعه في مستشفى للأمراض العقلية.
وبعد مرور عام تقريبًا على الأحداث، لم تتعافى المواطنة البلجيكية مارتين ستوربو تمامًا، وقررت تقديم شكوى ضد الدولة. وقالت: "أطلب التعويض من المغرب، لأنه مسؤول جنائياً عن الهجوم الذي لم أتعافى منه".
قررت مواطنة بلجيكية مقيمة في المملكة، تبلغ من العمر 60 سنة، مقاضاة الدولة المغربية وتقديم شكوى من أجل الحصول على تعويض.
وكانت البلجيكية مارتين ستوربو، قد تعرضت لهجوم بفأس في 15 يناير 2022 بمدينة أكادير، وتبين لاحقا أن الجاني هو مختل عقلي يبلغ من العمر 31 عاما، تم اعتقاله وإيداعه في مستشفى للأمراض العقلية.
وبعد مرور عام تقريبًا على الأحداث، لم تتعافى المواطنة البلجيكية مارتين ستوربو تمامًا، وقررت تقديم شكوى ضد الدولة. وقالت: "أطلب التعويض من المغرب، لأنه مسؤول جنائياً عن الهجوم الذي لم أتعافى منه".
وأضافت بأنها تسعى للحصول على تعويض من الدولة التي تسمح للمصابين بأمراض عقلية بالسير في الشارع بحرية.
وتروي مارتين ستوربو ما حدث في يوم الهجوم، وقالت: "لقد أصابني المهاجم عدة مرات في ذراعي اليسرى، وقطع وتر عضلي ... فوضى حقيقية. ترك الهجوم فجوة في ذراعي. من أجل "ملء الذراع"، أجريت عملية نقل دهون من البطن. أجريت آخر عملية في شتنبر، لكن الذراع لم تتعافى بعد".
واسترسلت مارين تقول بأنها تعرف كيف تستخدم أدوات المائدة الخاصة بها. لكن ذراعها ميتة من الكتف إلى الكوع. ولا تستطيع رفعها.
وكشفت أن المغرب ساعدها في تأهيل يدها، فقد خرجت من المستشفى بعد ستة أسابيع. وضلت ممرضة تدفع لها الدولة تذهب إليها في الصباح ثلاث مرات في الأسبوع لتنظيفها، لأنها كانت معاقة في ذراعها.
وقالت بأنه ابتداء من أكتوبر "قللوا عدد الأيام التي يمكنها فيها الاستفادة من الممرضة وقللوا أيضا الأدوية. ومنذ دجنبر توقف كل شيء.
وزادت "أذهب إلى المعالج الطبيعي ثلاث مرات في الأسبوع لتمرين ذراعي. هذا عمل سيستمر لسنوات".
وتروي مارتين ستوربو ما حدث في يوم الهجوم، وقالت: "لقد أصابني المهاجم عدة مرات في ذراعي اليسرى، وقطع وتر عضلي ... فوضى حقيقية. ترك الهجوم فجوة في ذراعي. من أجل "ملء الذراع"، أجريت عملية نقل دهون من البطن. أجريت آخر عملية في شتنبر، لكن الذراع لم تتعافى بعد".
واسترسلت مارين تقول بأنها تعرف كيف تستخدم أدوات المائدة الخاصة بها. لكن ذراعها ميتة من الكتف إلى الكوع. ولا تستطيع رفعها.
وكشفت أن المغرب ساعدها في تأهيل يدها، فقد خرجت من المستشفى بعد ستة أسابيع. وضلت ممرضة تدفع لها الدولة تذهب إليها في الصباح ثلاث مرات في الأسبوع لتنظيفها، لأنها كانت معاقة في ذراعها.
وقالت بأنه ابتداء من أكتوبر "قللوا عدد الأيام التي يمكنها فيها الاستفادة من الممرضة وقللوا أيضا الأدوية. ومنذ دجنبر توقف كل شيء.
وزادت "أذهب إلى المعالج الطبيعي ثلاث مرات في الأسبوع لتمرين ذراعي. هذا عمل سيستمر لسنوات".