بلدية أمستردام تكرم الفاعلة الجمعوية سليلة ازغنغان سميرة البشيري
ناظورسيتي :
قام رئيس بلدية امستردام الشرقية، بتكريم سميرة البشيري، الفاعلة الجمعوية بالعاصمة الهولندية، والتي تشغل مديرة مؤسسة اجتماعية تهتم بالمرأة.
ويأتي تكريم سليلة مدينة أزغنغان سميرة البشيري، نظير مجهوداتها الجبارة في العمل النسوي والاجتماعي، حيث سعت إلى إخراج المرآة من عزلتها، بعدما كانت تعيش مشاكل اجتماعية ونفسية.
وعلقت سميرة البشيري على الحدث بالقول: "اليوم تم تكريمي وطبعا تكريم مؤسستنا SSCCM التي تبذل كل مجهوداتها لإدخال البهجة على سكان الحي والتكريم كان من طرف من طرف رئيس بلدية امستردام".
وأضافت "كان لي الشرف أن يتم هذا التكريم، وقد شكرني كل الحاضرين لما اقدمه من مساعدات اجتماعية، وتم اختياري لكوني من بين احسن المساعدين الاجتماعيين بامستردام، كما أودّ أن أشكر عائلتي التي كانت دائما سندا لي وكذلك صديقتي الغالية التي كان لها الفضل في هذا التكريم فاطمة بوريك".
قام رئيس بلدية امستردام الشرقية، بتكريم سميرة البشيري، الفاعلة الجمعوية بالعاصمة الهولندية، والتي تشغل مديرة مؤسسة اجتماعية تهتم بالمرأة.
ويأتي تكريم سليلة مدينة أزغنغان سميرة البشيري، نظير مجهوداتها الجبارة في العمل النسوي والاجتماعي، حيث سعت إلى إخراج المرآة من عزلتها، بعدما كانت تعيش مشاكل اجتماعية ونفسية.
وعلقت سميرة البشيري على الحدث بالقول: "اليوم تم تكريمي وطبعا تكريم مؤسستنا SSCCM التي تبذل كل مجهوداتها لإدخال البهجة على سكان الحي والتكريم كان من طرف من طرف رئيس بلدية امستردام".
وأضافت "كان لي الشرف أن يتم هذا التكريم، وقد شكرني كل الحاضرين لما اقدمه من مساعدات اجتماعية، وتم اختياري لكوني من بين احسن المساعدين الاجتماعيين بامستردام، كما أودّ أن أشكر عائلتي التي كانت دائما سندا لي وكذلك صديقتي الغالية التي كان لها الفضل في هذا التكريم فاطمة بوريك".
يذكر أن الاستاذة سميرة البشيري سليلة مدينة ازغنغان، درست الحقوق في جامعة محمد الأول بمدينة وجدة، واشتغلت موظفة ببلدية ازغنغان، ثم التحقت بعدها بهولندا للعيش هناك.
ودرست البشيري اللغة الهولندية فور استقرارها بالأراضي المنخفضة، وتمكنت بعد مدة وجيزة من الحصول على دبلوم العلوم البيداغوجية، وبعد ذلك انخرطت في العمل النسوي والاجتماعي حيث سعت إلى إخراج المرآة من عزلتها بعدما كانت تعيش مشاكل اجتماعية ونفسية وبعدما رأت انها تحتاج الى مزيد من الاندماج في المجتمع الهولندي.
وقدمتالبشيري مساعداتها للنساء في جميع المجالات حيث جعلت من المرآة تخطو بنفسها الى الأمام بتمكينها من إيجاد حلول لمشاكلها بنفسها وتخطي كل العثرات التي تصادفها وتواجهها.
ودرست البشيري اللغة الهولندية فور استقرارها بالأراضي المنخفضة، وتمكنت بعد مدة وجيزة من الحصول على دبلوم العلوم البيداغوجية، وبعد ذلك انخرطت في العمل النسوي والاجتماعي حيث سعت إلى إخراج المرآة من عزلتها بعدما كانت تعيش مشاكل اجتماعية ونفسية وبعدما رأت انها تحتاج الى مزيد من الاندماج في المجتمع الهولندي.
وقدمتالبشيري مساعداتها للنساء في جميع المجالات حيث جعلت من المرآة تخطو بنفسها الى الأمام بتمكينها من إيجاد حلول لمشاكلها بنفسها وتخطي كل العثرات التي تصادفها وتواجهها.
