بلدية العروي تستعد لإطلاق حملة بيئية جديدة تهم تهيئة واد وزاج
ناظورسيتي – سهيل العثماني
من المنتظر أن يطلق المجلس البلدي للعروي، خلال الأسابيع القليلة القادمة، حملة تهيئة جديدة لضفاف وادي وزاج بالمدينة، تكمل الأشغال الأولى التي بدأتها بداية الشهر الجاري وكالة الحوض المائي لملوية.
وكان المجلس البلدي للعروي قد صادق في دورة عادية سابقة على تفويت مبلغ مالي يقارب 50 مليون سنتيم للمساهمة في تهيئة الوادي، قبل بداية فصل شتاء السنة الجارية، وهو ما ستبدأ فيه خلال الأسابيع القادمة، بحيث من المزمع أن تطلق حملة تهيئة جديدة موسعة تكمل مهام حملة الوكالة الجهوية، وتزيل أخطار الفيضانات العنيفة التي عانت منها أحياء وزاج خلال السنوات الأخيرة وتبعياتها السلبية.
هذا ويذكر أن جمعية وزاج للبيئة والتنمية البشرية عرضت في دورة سابقة أخرى مشروعا بيئيا ضخما يهم تهيئة ضفتي الوادي، بتكلفة تقارب 820 مليون سنتيم، صادق على دعمه المجلس البلدي في أفق العمل على جذب تمويلات مالية جديدة من الهيئات والمؤسسات الأخرى الإقليمية والجهوية والوطنية.
هذا وتعتمد ساكنة الحي على المشروع لإنقاذهم من سيناريوهات سوداء تتكرر كل فصل شتاء، بحيث يعانون ويلات الفيضانات العنيفة وقطع الطرق والشوارع وشل حركة السير به، في مشاهد يندى لها الجبين.
وفي نفس السياق، أوضح مصدر من داخل المجلس البلدي للعروي، أن المجلس سيدعم المشروع بكل قوة، وسيساند في البحث عن التمويلات الكفيلة بتطبيقه، كما سيسلك جميع الطرق الكفيلة بتحقيقه في القريب العاجل.
من المنتظر أن يطلق المجلس البلدي للعروي، خلال الأسابيع القليلة القادمة، حملة تهيئة جديدة لضفاف وادي وزاج بالمدينة، تكمل الأشغال الأولى التي بدأتها بداية الشهر الجاري وكالة الحوض المائي لملوية.
وكان المجلس البلدي للعروي قد صادق في دورة عادية سابقة على تفويت مبلغ مالي يقارب 50 مليون سنتيم للمساهمة في تهيئة الوادي، قبل بداية فصل شتاء السنة الجارية، وهو ما ستبدأ فيه خلال الأسابيع القادمة، بحيث من المزمع أن تطلق حملة تهيئة جديدة موسعة تكمل مهام حملة الوكالة الجهوية، وتزيل أخطار الفيضانات العنيفة التي عانت منها أحياء وزاج خلال السنوات الأخيرة وتبعياتها السلبية.
هذا ويذكر أن جمعية وزاج للبيئة والتنمية البشرية عرضت في دورة سابقة أخرى مشروعا بيئيا ضخما يهم تهيئة ضفتي الوادي، بتكلفة تقارب 820 مليون سنتيم، صادق على دعمه المجلس البلدي في أفق العمل على جذب تمويلات مالية جديدة من الهيئات والمؤسسات الأخرى الإقليمية والجهوية والوطنية.
هذا وتعتمد ساكنة الحي على المشروع لإنقاذهم من سيناريوهات سوداء تتكرر كل فصل شتاء، بحيث يعانون ويلات الفيضانات العنيفة وقطع الطرق والشوارع وشل حركة السير به، في مشاهد يندى لها الجبين.
وفي نفس السياق، أوضح مصدر من داخل المجلس البلدي للعروي، أن المجلس سيدعم المشروع بكل قوة، وسيساند في البحث عن التمويلات الكفيلة بتطبيقه، كما سيسلك جميع الطرق الكفيلة بتحقيقه في القريب العاجل.
