مراسلة
احتضن المركز الثقافي ليرشوندي بمرتيل (تطوان) يوم الجمعة 13 مارس 2015 على الساعة السادسة مساءً، ملتقى أمازيغي حول الثقافة والهوية الأمازيغيتين، بمشاركة ثلة من الأساتذة منهم على سبيل الذكر الصحفي خوسي لويس نباثو، الفنان محمد الطرهوشي، الباحث الياباني إيشيارا تادايوشي، نائب عميد كلية الأداب والعلوم الإنسانية بمرتيل ورئيس جمعية ريف القرن 21 بالحسيمة.
خُصّص تنظيم هذا الحدث الثقافي الدولي لتقديم كتاب "الخطوات الأولى نحو تاريفيت" الذي استغرق لصاحبه إيشيارا تادايوشي حوالي 10 سنوات من العمل الجاد والمضني وذلك بمساعدة الأستاذ ياسين الرحموني الذي بالمناسبة هو من كتب تقديم الكتاب بالأمازيغية، الإسبانية والعربية. ثم بعد ذلك تم تخصيص الشوط الثاني من اللقاء للحديث على لغة وهوية الأمازيغ الأحرار وكيفية استطاعتها الصمود في وجه مختلف الغزاة منذ ما يزيد على 8000 سنة.
اللقاء شهد حضور طبقة مثقفة بامتياز من مختلف الجنسيات ما أضفى على المحاضرات الملقاة طابع النقاش الحامي الوطيس في جو أخوي مرتكز على احترام الرأي والرأي الآخر.
احتضن المركز الثقافي ليرشوندي بمرتيل (تطوان) يوم الجمعة 13 مارس 2015 على الساعة السادسة مساءً، ملتقى أمازيغي حول الثقافة والهوية الأمازيغيتين، بمشاركة ثلة من الأساتذة منهم على سبيل الذكر الصحفي خوسي لويس نباثو، الفنان محمد الطرهوشي، الباحث الياباني إيشيارا تادايوشي، نائب عميد كلية الأداب والعلوم الإنسانية بمرتيل ورئيس جمعية ريف القرن 21 بالحسيمة.
خُصّص تنظيم هذا الحدث الثقافي الدولي لتقديم كتاب "الخطوات الأولى نحو تاريفيت" الذي استغرق لصاحبه إيشيارا تادايوشي حوالي 10 سنوات من العمل الجاد والمضني وذلك بمساعدة الأستاذ ياسين الرحموني الذي بالمناسبة هو من كتب تقديم الكتاب بالأمازيغية، الإسبانية والعربية. ثم بعد ذلك تم تخصيص الشوط الثاني من اللقاء للحديث على لغة وهوية الأمازيغ الأحرار وكيفية استطاعتها الصمود في وجه مختلف الغزاة منذ ما يزيد على 8000 سنة.
اللقاء شهد حضور طبقة مثقفة بامتياز من مختلف الجنسيات ما أضفى على المحاضرات الملقاة طابع النقاش الحامي الوطيس في جو أخوي مرتكز على احترام الرأي والرأي الآخر.