ناظورسيتي -متابعة
بمناسبة "اليوم العالمي للمهاجرين، الذي يحتفل به العالم في 18 دجنبر، ينظم مجلس الجالية المغربية في الخارج، من الخميس 17 إلى الاثنين 21 دجنبر الجاري، عددا من البرامج والنّقاشات لفائدة مغاربة العالم.
وفي هذا الإطار وضّح المجلس، في بلاغ أن البرمجة ستركّز على موضوعات تتعلق بحقوق مغاربة العالم ومصالحهم، خصوصا الفئات الهشّة، بإسهامات الجالية المغربية في كافي الميادين (العلمية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية) في بلدان الإقامة وفي البلد الأصلي، المغرب.
وسيسلّط الضوء أيضا خلال هذه السلسلة من البرامج، على قضايا الشباب وعلى الرهانات والتحدّيات الرئيسية التي لها علاقة بآخر المستجدّات.
كما يحتفل العالم يوم 18 دجنبر باليوم العالمي للغة العربية. وفي هذا السياق أفاد البلاغ ذاته بأن مجلس الجالية المغربية بالخارج سيحتفي بالتعدد اللغوي والتنوع الثقافي.
وستنظم التظاهرة بشراكة مع رشيد سانتاكي، مؤسس “الإملاء الضخم”، الذي يبث على إذاعة “France culture” ويحقق معدلات قياسية في نسب المتابعة ومع المعاهد الفرنسية في المغرب وبشراكة مع كلية الآداب والعلوم الإنسانية في الرباط ومنشورات "يوماد".
وسينظّم، وفق المصدر نفسه، إملاء يوم 18 دجنبر في السادسة والنصف مساء وبرنامج في الثامنة مساء، حول موضوع “عندما تتفاعل اللغات مع اللغة العربية من أجل التقريب بين الشعوب".
بمناسبة "اليوم العالمي للمهاجرين، الذي يحتفل به العالم في 18 دجنبر، ينظم مجلس الجالية المغربية في الخارج، من الخميس 17 إلى الاثنين 21 دجنبر الجاري، عددا من البرامج والنّقاشات لفائدة مغاربة العالم.
وفي هذا الإطار وضّح المجلس، في بلاغ أن البرمجة ستركّز على موضوعات تتعلق بحقوق مغاربة العالم ومصالحهم، خصوصا الفئات الهشّة، بإسهامات الجالية المغربية في كافي الميادين (العلمية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية) في بلدان الإقامة وفي البلد الأصلي، المغرب.
وسيسلّط الضوء أيضا خلال هذه السلسلة من البرامج، على قضايا الشباب وعلى الرهانات والتحدّيات الرئيسية التي لها علاقة بآخر المستجدّات.
كما يحتفل العالم يوم 18 دجنبر باليوم العالمي للغة العربية. وفي هذا السياق أفاد البلاغ ذاته بأن مجلس الجالية المغربية بالخارج سيحتفي بالتعدد اللغوي والتنوع الثقافي.
وستنظم التظاهرة بشراكة مع رشيد سانتاكي، مؤسس “الإملاء الضخم”، الذي يبث على إذاعة “France culture” ويحقق معدلات قياسية في نسب المتابعة ومع المعاهد الفرنسية في المغرب وبشراكة مع كلية الآداب والعلوم الإنسانية في الرباط ومنشورات "يوماد".
وسينظّم، وفق المصدر نفسه، إملاء يوم 18 دجنبر في السادسة والنصف مساء وبرنامج في الثامنة مساء، حول موضوع “عندما تتفاعل اللغات مع اللغة العربية من أجل التقريب بين الشعوب".
وكتب نصَّ الإملاء، وفق البلاغ، جون بروفوست، عالم اللسانيات والمعاجم ومؤلف كتاب “أسلافنا العرب .. ما تدين به لغتنا لهم”.
وسيكون الإملاء باللغة الفرنسية وسيتضمّن كلمات ذات أصل عربي، مع العلم أنه تم رصد أزيد من 500 كلمة من أصل عربي في المعجم الفرنسي، وفق ما أفاد به البلاغ ذاته.
ووضّح المصدر نفسه أن هذا النص يتضمن مجموعة من الإشارات تتعلق بقيم التعاون والعيش المشترك والحوار. كما يُبين أن الثقافات والبلدان تغذي بعضها بعضا من خلال الكلمات واللغات.
ومن أجل المشاركة يتعين على الراغبين، وفق البلاغ نفسه، الدخول إلى صفحة فايسبوك لـ”أواصر تيفي” (تجدونها أسفله) يوم الجمعة 18 دجنبر 2020 في السادسة والنصف (18:30) بتوقيت المغرب.
وتبلغ مد ة الإملاء 20 دقيقة، وستتم قراءة النص ثلاث مرات، وينشر التصحيح في نهاية التمري
(https://www.facebook.com/AwacerTv/).
يشار إلى أن “أواصر تيفي” منصة رقمية ثقافية مؤسساتية، أطلقها مجلس الجالية المغربية بالخارج في شهر مارس 2019، وهي مخصصة للهجرة ولمغاربة العالم. تطمح أن تكون، في نفس الوقت، واجهة للمغرب في العالم، ومرآة تعكس تطور الهجرة المغربية وثراءها.
وسيكون الإملاء باللغة الفرنسية وسيتضمّن كلمات ذات أصل عربي، مع العلم أنه تم رصد أزيد من 500 كلمة من أصل عربي في المعجم الفرنسي، وفق ما أفاد به البلاغ ذاته.
ووضّح المصدر نفسه أن هذا النص يتضمن مجموعة من الإشارات تتعلق بقيم التعاون والعيش المشترك والحوار. كما يُبين أن الثقافات والبلدان تغذي بعضها بعضا من خلال الكلمات واللغات.
ومن أجل المشاركة يتعين على الراغبين، وفق البلاغ نفسه، الدخول إلى صفحة فايسبوك لـ”أواصر تيفي” (تجدونها أسفله) يوم الجمعة 18 دجنبر 2020 في السادسة والنصف (18:30) بتوقيت المغرب.
وتبلغ مد ة الإملاء 20 دقيقة، وستتم قراءة النص ثلاث مرات، وينشر التصحيح في نهاية التمري
(https://www.facebook.com/AwacerTv/).
يشار إلى أن “أواصر تيفي” منصة رقمية ثقافية مؤسساتية، أطلقها مجلس الجالية المغربية بالخارج في شهر مارس 2019، وهي مخصصة للهجرة ولمغاربة العالم. تطمح أن تكون، في نفس الوقت، واجهة للمغرب في العالم، ومرآة تعكس تطور الهجرة المغربية وثراءها.