بن كيران: حنا ما كانخافوش من الملوك ديالنا والخلاف مع الملكية ممكن ويجب أن يتدبر بالأدب اللازم
فرح الباز
كشف عبد الإله ابن كيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، أنه تحدث في مناسبتين مع رئيس الحكومة، سعد الدين العثماني، عن استقالة هذا الأخير.
وقال ابن كيران، في كلمته أمام اللجنة المركزية لشبيبة العدالة والتنمية، اليوم الأحد (19 نونبر)، “العثماني في الآونة الأخيرة دار فبعض الكلمات ديالو إشارات لتقديم الاستقالة، أول مرة جبد تقديم الاستقالة عيطت عليه قلت ليه السي سعد واش كاين شي تقلقية؟… قال لي لا، قلت ليه ما حد الملك باغيك تما بقا تما”.
وتابع ابن كيران: “ووحدة المرة عاودنا جبدنا الهضرة في الأمانة العامة، وقلت ليه شوف حنا ما كنخويوش بالملوك ديالنا، نهار مشيتي عند السلطان وعينك راه مشيتي باسم الحزب وهذا ماشي قرار شخصي”، مردفا: “قلت ليه واخا يطيح هاد الحزب طرف طرف، وربما السياسيين ما يقبلوش مني هاد الكلام، ولكن أنا ما كنلعبش، الحزب مهم ولكن الدولة أهم منو”.
وفي هذا السياق، تحدث الأمين العام لحزب المصباح عن علاقة حزبه بالملكية، قائلا: “الملكية علاقتنا بها غير قابلة للتغيير لا من قبل ابن كيران ولا العثماني ولا الرميد ولا مجموعة أخرى”.
وأضاف: “هي قرار ستراتيجي عندو أصل عقائدي فيه الوفاء للبيعة اللي كتجمعنا بالملوك ديالنا، والنهار الأول حتى واحد ما طلب منا نبايعو الملك، نهار مات الحسن الثاني مشيت عند السي أحمد الريسوني قالي أش غنديرو قلت ليه نمشيو لدار الجنازة فحال الناس كاملين مشينا عزينا، نهار ولا يومين كتبنا البيعة وصيفطنها للقصر ما طلبها منا حتى واحد”.
وذكر ابن كيران أن إحدى “الضربات المسمومة” التي تلاقاها حزبه من “خصومه” هي محاولة الايقاع بينه وبين الدولة، “وهادو أنا كنقوليهم ما تعولوش عليها مهما كان الثمن.. حنا ماشي تيار ثوري انقلابي… حنا تيار إصلاحي حقيقي”، حسب قول المتحدث.
وقال ابن كيران: “الخلاف مع الملكية ممكن يوقع ولكن خاصو يتدبر بالأدب اللازم وبالقواعد الملائمة، ولكن العلاقة تتحكمها أصول غير قابلة للمناقشة”.
كشف عبد الإله ابن كيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، أنه تحدث في مناسبتين مع رئيس الحكومة، سعد الدين العثماني، عن استقالة هذا الأخير.
وقال ابن كيران، في كلمته أمام اللجنة المركزية لشبيبة العدالة والتنمية، اليوم الأحد (19 نونبر)، “العثماني في الآونة الأخيرة دار فبعض الكلمات ديالو إشارات لتقديم الاستقالة، أول مرة جبد تقديم الاستقالة عيطت عليه قلت ليه السي سعد واش كاين شي تقلقية؟… قال لي لا، قلت ليه ما حد الملك باغيك تما بقا تما”.
وتابع ابن كيران: “ووحدة المرة عاودنا جبدنا الهضرة في الأمانة العامة، وقلت ليه شوف حنا ما كنخويوش بالملوك ديالنا، نهار مشيتي عند السلطان وعينك راه مشيتي باسم الحزب وهذا ماشي قرار شخصي”، مردفا: “قلت ليه واخا يطيح هاد الحزب طرف طرف، وربما السياسيين ما يقبلوش مني هاد الكلام، ولكن أنا ما كنلعبش، الحزب مهم ولكن الدولة أهم منو”.
وفي هذا السياق، تحدث الأمين العام لحزب المصباح عن علاقة حزبه بالملكية، قائلا: “الملكية علاقتنا بها غير قابلة للتغيير لا من قبل ابن كيران ولا العثماني ولا الرميد ولا مجموعة أخرى”.
وأضاف: “هي قرار ستراتيجي عندو أصل عقائدي فيه الوفاء للبيعة اللي كتجمعنا بالملوك ديالنا، والنهار الأول حتى واحد ما طلب منا نبايعو الملك، نهار مات الحسن الثاني مشيت عند السي أحمد الريسوني قالي أش غنديرو قلت ليه نمشيو لدار الجنازة فحال الناس كاملين مشينا عزينا، نهار ولا يومين كتبنا البيعة وصيفطنها للقصر ما طلبها منا حتى واحد”.
وذكر ابن كيران أن إحدى “الضربات المسمومة” التي تلاقاها حزبه من “خصومه” هي محاولة الايقاع بينه وبين الدولة، “وهادو أنا كنقوليهم ما تعولوش عليها مهما كان الثمن.. حنا ماشي تيار ثوري انقلابي… حنا تيار إصلاحي حقيقي”، حسب قول المتحدث.
وقال ابن كيران: “الخلاف مع الملكية ممكن يوقع ولكن خاصو يتدبر بالأدب اللازم وبالقواعد الملائمة، ولكن العلاقة تتحكمها أصول غير قابلة للمناقشة”.
