ناظورسيتي | يوسف بنعزوز
خرج الرجل الرابع في هرم الدولة بعد الملك و رئيس الحكومة و رئيس مجلس النواب، حكيم بنشماش رئيس مجلس المستشارين والقيادي في حزب الأصالة والمعاصرة عن صمته بعد اتهامه بـ "الثراء الفاحش" من طرف خصومه السياسيين.
وقال بنشماش في تدونة غير مسبوقة له على صفته بموقع التواصل الإجتماعي فايسبوك، "أقبل عن طيب خاطر، أن أكون فريسة القطيع الذي اعتاد أن يشهر سيوف الإدانة عن سبق الترصد لأن واجب التحفظ يحتم علي، بحكم الموقع والقناعة، أن أركن إلى زاوية الصمت رغم قساوة ضربات بعض الصديقات والأصدقاء" على حد قوله.
وأضاف بنشماش "وإلى أن يرأف بي الواجب المذكور ويحررني، ولو قليلا من سطوته التي ما اعتدتها إلا بمشقة النفس، أقول لمن تقاسمت وأتقاسم معهم المشروع ولكل الذي وضعوا ثقتهم في شخصي المتواضع والتمسوا فيه قدرا معقولا من النزاهة والاستقامة : إنني الآن احرص على أن تسير القافلة وأن تتقدم بثبات، ولا ولن اهتم بنباح الكلاب، ولا حتى بمحاولة ضبط إيقاعها فتلك إحدى وظائفها في الحياة، ولله في خلقه شؤون"، حسب تعبيره.
خرج الرجل الرابع في هرم الدولة بعد الملك و رئيس الحكومة و رئيس مجلس النواب، حكيم بنشماش رئيس مجلس المستشارين والقيادي في حزب الأصالة والمعاصرة عن صمته بعد اتهامه بـ "الثراء الفاحش" من طرف خصومه السياسيين.
وقال بنشماش في تدونة غير مسبوقة له على صفته بموقع التواصل الإجتماعي فايسبوك، "أقبل عن طيب خاطر، أن أكون فريسة القطيع الذي اعتاد أن يشهر سيوف الإدانة عن سبق الترصد لأن واجب التحفظ يحتم علي، بحكم الموقع والقناعة، أن أركن إلى زاوية الصمت رغم قساوة ضربات بعض الصديقات والأصدقاء" على حد قوله.
وأضاف بنشماش "وإلى أن يرأف بي الواجب المذكور ويحررني، ولو قليلا من سطوته التي ما اعتدتها إلا بمشقة النفس، أقول لمن تقاسمت وأتقاسم معهم المشروع ولكل الذي وضعوا ثقتهم في شخصي المتواضع والتمسوا فيه قدرا معقولا من النزاهة والاستقامة : إنني الآن احرص على أن تسير القافلة وأن تتقدم بثبات، ولا ولن اهتم بنباح الكلاب، ولا حتى بمحاولة ضبط إيقاعها فتلك إحدى وظائفها في الحياة، ولله في خلقه شؤون"، حسب تعبيره.