ناظورسيتي : إسماعيل الجراري
أكد رئيس الحكومة، عبد الإلاه بنكيران، أن الأحزاب التي تتداعي وتطالب بتقنين زراعة الكيف، وكذا العفو عن مزارعي هذه النبتة بمناطق الشمال وجزء منهم بأقاليم الريف، تسعى من خلال مطالبها إلى "بيع الوهم" لسكان المناطق المعنية بهذه الزراعة.
وتوجه رئيس الحكومة بالحديث إلى المزارعين مباشرة خلال جلسة المسائلة الشهرية ليوم الثلاثاء المنصرم مًطالبا إياهم بعدم الالتفات إلى المقترحات التي برزت في الساحة السياسية المتعلقة بتقنين زراعة الكيف والعفو عن مزارعيه، واصفا إياها بـ "الأوهام"، وذلك بالنظر إلى كون سياسة الدولة لم تتغير في هذا المجال، ولم تتجه بعد إلى التفكير في تقنين هذه الزراعة.
وأكد رئيس الحكومة على أن تقنين زراعة الكيف لا يمكن أن يمثل حلا لهذه المعضلة، ما يستوجب تجاوز منطق بيع الوهم وتحقيق المكاسب السياسية على حساب مزارعي هذه النبتة، مؤكدا في هذا المنحى على أن الحكومة تسعى للبحث عن حلول لهذه الإشكالية في إطار الدولة، وليس مع هذه المخلوقات التي سلطها الله علينا، في إشارة لحزبي الإستقلال والبام المطالبين بالتقنين والعفو عن المزارعين.
وفي المنحى ذاته أشار رئيس الحكومة أن زراعة الكيف تطرح إشكاليات اقتصادية واجتماعية بالمناطق المعنية، قبل أن يلفت الانتباه إلى أن السلطات بذلت مجهودات مهمة لمكافحة هذه الزراعة، وإيجاد حلول وخيارات بديلة للدفع بالتنمية في هذه المناطق.
أكد رئيس الحكومة، عبد الإلاه بنكيران، أن الأحزاب التي تتداعي وتطالب بتقنين زراعة الكيف، وكذا العفو عن مزارعي هذه النبتة بمناطق الشمال وجزء منهم بأقاليم الريف، تسعى من خلال مطالبها إلى "بيع الوهم" لسكان المناطق المعنية بهذه الزراعة.
وتوجه رئيس الحكومة بالحديث إلى المزارعين مباشرة خلال جلسة المسائلة الشهرية ليوم الثلاثاء المنصرم مًطالبا إياهم بعدم الالتفات إلى المقترحات التي برزت في الساحة السياسية المتعلقة بتقنين زراعة الكيف والعفو عن مزارعيه، واصفا إياها بـ "الأوهام"، وذلك بالنظر إلى كون سياسة الدولة لم تتغير في هذا المجال، ولم تتجه بعد إلى التفكير في تقنين هذه الزراعة.
وأكد رئيس الحكومة على أن تقنين زراعة الكيف لا يمكن أن يمثل حلا لهذه المعضلة، ما يستوجب تجاوز منطق بيع الوهم وتحقيق المكاسب السياسية على حساب مزارعي هذه النبتة، مؤكدا في هذا المنحى على أن الحكومة تسعى للبحث عن حلول لهذه الإشكالية في إطار الدولة، وليس مع هذه المخلوقات التي سلطها الله علينا، في إشارة لحزبي الإستقلال والبام المطالبين بالتقنين والعفو عن المزارعين.
وفي المنحى ذاته أشار رئيس الحكومة أن زراعة الكيف تطرح إشكاليات اقتصادية واجتماعية بالمناطق المعنية، قبل أن يلفت الانتباه إلى أن السلطات بذلت مجهودات مهمة لمكافحة هذه الزراعة، وإيجاد حلول وخيارات بديلة للدفع بالتنمية في هذه المناطق.