ناظورسيتي - متابعة
قال عبد الإله بنكيران، رئيس الحكومة السابق، خلال استقباله لنشطاء من حراك جرادة بمنزله اليوم الاثنين 04 فبراير الجاري، إنه "متعاطف مع سكان جرادة، ويتمنى أن يتم الإفراج عن معتقليها"، قائلا "أنا أترجى جلالة الملك أن يعفو عنهم مثل ما ترجيته بشأن معتقلي حراك الريف".
وتابع بنكيران كلامه قائلا "الدولة مثل والدنا، يمكن أن نتفق أو نختلف معه، وفي النهاية ليس لنا حل إلا مع الدولة “وشدلي نقطعليك مصلحاش"،مسترسلا "ألتمس من الملك إذا كان ممكنا أن يفرج على معتقلي حراك جرادة"، داعيا في نفس الوقت أسر المعتقلين وأعيان المدينة أن يوجهوا رسالة للملك لطلب العفو.
وأكد بنكيران أن الجميع يعلم أن جرادة فيها مشكل بسبب مناجم الفحم التي أغلقت، لكن هناك مشاريع في المستقبل، وستتحسن الأمور، مضيفا "يجب أن لا نخرج للتخريب عندما يقع مشكل ما، والناس الراشدين هم من يتخذون القرار وليس “الدراري الصغار” لأنهم معروفين بحماسهم الكبير يخرجون للتظاهر وتقع مشاكل ومن بعد “كنبداو نرغبو”.
وشدد بنكيران على أن مطالب حراك جرادة مفهومة ومشروعة لكن يجب أن تكون في إطار القانون وليس التحدي، لأن التحدي لا ينفع البلاد، على حد تعبيره، كما ختم رئيس الحكومة السابق حديثه "جلالة الملك لا يقصر ويعطي دائما التوجيهات والتعليمات، لكن الناس لي كيسيروا الله يهديهم حتى يراعو مصلحة البلاد".
قال عبد الإله بنكيران، رئيس الحكومة السابق، خلال استقباله لنشطاء من حراك جرادة بمنزله اليوم الاثنين 04 فبراير الجاري، إنه "متعاطف مع سكان جرادة، ويتمنى أن يتم الإفراج عن معتقليها"، قائلا "أنا أترجى جلالة الملك أن يعفو عنهم مثل ما ترجيته بشأن معتقلي حراك الريف".
وتابع بنكيران كلامه قائلا "الدولة مثل والدنا، يمكن أن نتفق أو نختلف معه، وفي النهاية ليس لنا حل إلا مع الدولة “وشدلي نقطعليك مصلحاش"،مسترسلا "ألتمس من الملك إذا كان ممكنا أن يفرج على معتقلي حراك جرادة"، داعيا في نفس الوقت أسر المعتقلين وأعيان المدينة أن يوجهوا رسالة للملك لطلب العفو.
وأكد بنكيران أن الجميع يعلم أن جرادة فيها مشكل بسبب مناجم الفحم التي أغلقت، لكن هناك مشاريع في المستقبل، وستتحسن الأمور، مضيفا "يجب أن لا نخرج للتخريب عندما يقع مشكل ما، والناس الراشدين هم من يتخذون القرار وليس “الدراري الصغار” لأنهم معروفين بحماسهم الكبير يخرجون للتظاهر وتقع مشاكل ومن بعد “كنبداو نرغبو”.
وشدد بنكيران على أن مطالب حراك جرادة مفهومة ومشروعة لكن يجب أن تكون في إطار القانون وليس التحدي، لأن التحدي لا ينفع البلاد، على حد تعبيره، كما ختم رئيس الحكومة السابق حديثه "جلالة الملك لا يقصر ويعطي دائما التوجيهات والتعليمات، لكن الناس لي كيسيروا الله يهديهم حتى يراعو مصلحة البلاد".