ناظورسيتي - متابعة
قال عبد الاله بنكيران الزعيم السابق لحزب “العدالة والتنمية” إن ناصر الزفزافي قائد حراك الريف ورفاقه المعتقلون بسجن عكاشة بالدار البيضاء ضحايا”.
وأوضح بنكيران في ندوة صحفية عقدها بمنزله، اليوم السبت، أن مشكل حراك الريف سيحل بعفو ملكي، وأنه طلب من الملك سابقا أن يمنحهم العفو.
وتابع بنكيران كلامه قائلا” أقول لمناصري الزفزافي اذهبوا للبيوت من أبوابها، ولا تنتظروا مني الدعم بالضغط على الدولة”، مضيفا “الدولة ماينمكنش تعاملها بشدلي نقطع ليك”.
وأضاف بنكيران ” حزبنا حزب الدولة ولا أدري كيف أسسوا حزبا سياسيا ونحن موجودون وما دعمونا ولا خسروا علينا درهم”.
وأشار بنكيران أنه سيعود للسياسة ليس من بوابة المناصب لأنه لا يريد أن يكون أمنيا عاما لحزبه، أو رئيسا للحكومة، لكنه قرر أن يعود للسياسة لأن الموجودين حاليا في الساحة لا يقومون بالتأطير كما يجب”.
وأوضح بنكيران ” أنه مادام في الحياة فإنه سيتكلم وسيفضح مؤطري السوء، اللذين يؤطرون المجتمع بالكذب والبهتان، على حد تعبيره.
وأبرز بنكيران أنه راجت في الآونة الأخيرة بعض الإساءات للمؤسسة الملكية، مضيفا ” أنا مغاديش نقيس حرية الناس، لكن هناك حدود في الكلام، وأنا بنفسي كنت في وقت من الأوقات ضد الملكية وفيما بعد غيرت رأيي.
وأوضح بنكيران أن الأحزاب في السابق كانت تريد نزع صلاحيات الملك لصالحها، والآن هناك أحزاب تريد من الملك أن يتدخل في شؤونها، وحتى في الشؤون الخاصة لبعض مسؤوليها.
وأكمل بنيكران حديثه بالقول “الملك يدافع ملكه وأسرته وهذا من حقه، كما أن يدافع أيضا ويخدم مصلحة البلاد، بعيدا عن شدلي نقطع ليك”.
وأشار بنكيران الملك هو من قرر أن يخصص له فريقا أمنيا مكونا من 40 فردا يحرسون منزله، وذلك بعد ما تعرض له من مضايقات في أحد الاحتجاجات، في شارع محمد الخامس، موضحا أن اتصل بوزير الداخلية عبد الوافي لفتيت لتخفيف الحراسة الأمنية وأخبره أنه لم يعد بحاجة إليها بعدما تم إعفائه من رئاسة الحكومة.
قال عبد الاله بنكيران الزعيم السابق لحزب “العدالة والتنمية” إن ناصر الزفزافي قائد حراك الريف ورفاقه المعتقلون بسجن عكاشة بالدار البيضاء ضحايا”.
وأوضح بنكيران في ندوة صحفية عقدها بمنزله، اليوم السبت، أن مشكل حراك الريف سيحل بعفو ملكي، وأنه طلب من الملك سابقا أن يمنحهم العفو.
وتابع بنكيران كلامه قائلا” أقول لمناصري الزفزافي اذهبوا للبيوت من أبوابها، ولا تنتظروا مني الدعم بالضغط على الدولة”، مضيفا “الدولة ماينمكنش تعاملها بشدلي نقطع ليك”.
وأضاف بنكيران ” حزبنا حزب الدولة ولا أدري كيف أسسوا حزبا سياسيا ونحن موجودون وما دعمونا ولا خسروا علينا درهم”.
وأشار بنكيران أنه سيعود للسياسة ليس من بوابة المناصب لأنه لا يريد أن يكون أمنيا عاما لحزبه، أو رئيسا للحكومة، لكنه قرر أن يعود للسياسة لأن الموجودين حاليا في الساحة لا يقومون بالتأطير كما يجب”.
وأوضح بنكيران ” أنه مادام في الحياة فإنه سيتكلم وسيفضح مؤطري السوء، اللذين يؤطرون المجتمع بالكذب والبهتان، على حد تعبيره.
وأبرز بنكيران أنه راجت في الآونة الأخيرة بعض الإساءات للمؤسسة الملكية، مضيفا ” أنا مغاديش نقيس حرية الناس، لكن هناك حدود في الكلام، وأنا بنفسي كنت في وقت من الأوقات ضد الملكية وفيما بعد غيرت رأيي.
وأوضح بنكيران أن الأحزاب في السابق كانت تريد نزع صلاحيات الملك لصالحها، والآن هناك أحزاب تريد من الملك أن يتدخل في شؤونها، وحتى في الشؤون الخاصة لبعض مسؤوليها.
وأكمل بنيكران حديثه بالقول “الملك يدافع ملكه وأسرته وهذا من حقه، كما أن يدافع أيضا ويخدم مصلحة البلاد، بعيدا عن شدلي نقطع ليك”.
وأشار بنكيران الملك هو من قرر أن يخصص له فريقا أمنيا مكونا من 40 فردا يحرسون منزله، وذلك بعد ما تعرض له من مضايقات في أحد الاحتجاجات، في شارع محمد الخامس، موضحا أن اتصل بوزير الداخلية عبد الوافي لفتيت لتخفيف الحراسة الأمنية وأخبره أنه لم يعد بحاجة إليها بعدما تم إعفائه من رئاسة الحكومة.