محمد أسوار
وجه الفريق الاستقلالي للوحدة و التعادلية سؤالا شفويا إلى رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران، حول الأحداث التي تعرفها جماعة إساكن بإقليم الحسيمة، بشأن تحويل أراضي في ملكية الساكنة إلى أملاك مخزنية.
وطالب الفريق الاستقلالي بمجلس النواب من عبد الإله بنكيران، تقديم توضيحات عن الإجراءات المستعجلة التي ستتخذها الحكومة بعد المسيرة التي نظمها مؤخرا أزيد من 5000 فرد من ساكنة فرقة ”تلاوراق” التابعة لجماعة إساكن بإقليم الحسيمة، احتجاجا على تفويت أراضيهم للأملاك المخزنية من قبل ”تعاونية وهمية غير منتجة”.
وأوضح الفريق الاستقلالي في سؤاله الشفوي الموجه إلى بنكيران والذي اطلعت عليه جريدة “كشك” الإلكترونية، أن سكان المنطقة سبق وأن نظموا سلسلة من الاعتصامات والوقفات الاحتجاجية الميدانية والسلمية، ومراسلة وعقد لقاءات مع جميع المسؤولين على المستوى الإقليمي والجهوي، دون أن يُفضي ذلك إلى ”حل واقعي يضمن لهم استرجاع حقوقهم المغتصبة ووضع حد لمعاناتهم واعتصاماتهم اليومية لأزيد من 3 أشهر”.
واعتبر الفريق أن الوضع في المنطقة بات ”ينذر بوضع أمني مجهول العواقب سيما مع تزايد عدد المحتجين وتصاعد وتيرة الاحتجاج يوما بعد يوم”، مطالبين رئيس الحكومة بتقديم توضيحات عن الإجرءات المستعجلة التي تنوي الحكومة اتخاذها لمعالجة هذه الوضعية التي ”لا تخفى عواقبها الخطيرة بما يضمن للساكنة المتضررة حقوقها المكتسبة”.
وجه الفريق الاستقلالي للوحدة و التعادلية سؤالا شفويا إلى رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران، حول الأحداث التي تعرفها جماعة إساكن بإقليم الحسيمة، بشأن تحويل أراضي في ملكية الساكنة إلى أملاك مخزنية.
وطالب الفريق الاستقلالي بمجلس النواب من عبد الإله بنكيران، تقديم توضيحات عن الإجراءات المستعجلة التي ستتخذها الحكومة بعد المسيرة التي نظمها مؤخرا أزيد من 5000 فرد من ساكنة فرقة ”تلاوراق” التابعة لجماعة إساكن بإقليم الحسيمة، احتجاجا على تفويت أراضيهم للأملاك المخزنية من قبل ”تعاونية وهمية غير منتجة”.
وأوضح الفريق الاستقلالي في سؤاله الشفوي الموجه إلى بنكيران والذي اطلعت عليه جريدة “كشك” الإلكترونية، أن سكان المنطقة سبق وأن نظموا سلسلة من الاعتصامات والوقفات الاحتجاجية الميدانية والسلمية، ومراسلة وعقد لقاءات مع جميع المسؤولين على المستوى الإقليمي والجهوي، دون أن يُفضي ذلك إلى ”حل واقعي يضمن لهم استرجاع حقوقهم المغتصبة ووضع حد لمعاناتهم واعتصاماتهم اليومية لأزيد من 3 أشهر”.
واعتبر الفريق أن الوضع في المنطقة بات ”ينذر بوضع أمني مجهول العواقب سيما مع تزايد عدد المحتجين وتصاعد وتيرة الاحتجاج يوما بعد يوم”، مطالبين رئيس الحكومة بتقديم توضيحات عن الإجرءات المستعجلة التي تنوي الحكومة اتخاذها لمعالجة هذه الوضعية التي ”لا تخفى عواقبها الخطيرة بما يضمن للساكنة المتضررة حقوقها المكتسبة”.