مراد ميموني من بروكسيل
المهاجر الريفي عبد الرحمان المقيم بالديار البلجيكية، واحدٌ من التجّار الصغار الذين أفلحوا في كسب قوت يومهم بشكل ذاتـي، إذ استطاع خلال الثمانينات من القرن الماضي، فتح مقهى وسط المدينة التي مكث فيها نحو ثلاثة عقودٍ من الزمن، خاصة بتقديم العصائر بمختلف أنواعها، لزبنائها الذين يرتادونها صباح مساء، وأغلبهم من مواطنيه المغاربة.
عبد الرحمان المنحدر من مدشر "ماريـو" الواقعة بالريف الأوسط بين بلدة أزلاف وحاضرة ميضار، التابعة لقبيلة "آيث توزين"، حملت مقهاه إسمه الشخصي، لكن باللّكنة التي يَنطقه بها البلجيكيون "أبديل"، إذ يحكي ضمن هذا الروبورتاج الذي نُسلّط من خلاله دائرة الضوء على نماذج وتجارب لمواطنينا بالخارج، عن مسار حياته المهنية، وكيف استطاع إنشاء مشروعه الصغير لتحسين وضعيته المادية.. مشاهدة ممتعة.
المهاجر الريفي عبد الرحمان المقيم بالديار البلجيكية، واحدٌ من التجّار الصغار الذين أفلحوا في كسب قوت يومهم بشكل ذاتـي، إذ استطاع خلال الثمانينات من القرن الماضي، فتح مقهى وسط المدينة التي مكث فيها نحو ثلاثة عقودٍ من الزمن، خاصة بتقديم العصائر بمختلف أنواعها، لزبنائها الذين يرتادونها صباح مساء، وأغلبهم من مواطنيه المغاربة.
عبد الرحمان المنحدر من مدشر "ماريـو" الواقعة بالريف الأوسط بين بلدة أزلاف وحاضرة ميضار، التابعة لقبيلة "آيث توزين"، حملت مقهاه إسمه الشخصي، لكن باللّكنة التي يَنطقه بها البلجيكيون "أبديل"، إذ يحكي ضمن هذا الروبورتاج الذي نُسلّط من خلاله دائرة الضوء على نماذج وتجارب لمواطنينا بالخارج، عن مسار حياته المهنية، وكيف استطاع إنشاء مشروعه الصغير لتحسين وضعيته المادية.. مشاهدة ممتعة.