بيان تضامني لتنسيقية الوحدة والتضامن مع متضرري حريق سوبير مارشي
ناظورسيتي
بيان تضامني
استيقظت ساكنة مدينة الناظور يوم الأربعاء 25 يونيو 2014 على اكبر فاجعة شهدتها مدينة الناظور وهي احتراق المركب التجاري الذي يشغل عددا هاما من اليد العاملة بطريقة مباشرة أو غير مباشرة.
على اثر هذه الفاجعة فإننا في تنسيقية الوحدة والتضامن وبغض النظر عن الأسباب التي أدت إلى هذه الكارثة فإننا نطالب :
فتح تحقيق نزيه وشفاف لتحديد المسؤوليات.
تعويض المتضررين طبقا للقانون والاجتهاد القضائي المغربي.
إعادة بناء المركب أو ترميمه.
إيجاد حلول مؤقتة لتجار المركب.
نطالب بتوفير الوسائل المادية واللوجستيكية لمواجهة الكوارث العظمى.
ونناشد الحكومة بالتدخل من اجل الوقوف إلى جانب المتضررين وتعويضهم عن الخسائر المادية.
نناشد كل البرلمانيين الناظوريين ليقفوا وقفة رجل واحد من اجل إنقاذ المدينة بغض النظر عن انتماءاتهم السياسية.
ونناشد السلطات والمجالس المنتخبة وكل المسؤولين من اجل القيام بدورهم والعمل بكل جهد من اجل إخماد الفتنة وإنقاذ المدينة وإعادة الطمأنينة إلى نفوس المتضررين.
ونناشد هيئة المحامين للوقوف إلى جانب المتضررين والدفاع عن حقوقهم أمام القضاء.
ونناشد كل الفعاليات الجمعوية وكل ساكنة الناظور لأنهم اليوم مطالبون بتفعيل حس المواطنة والوقوف إلى جانب المتضررين لأنهم إخواننا وتربطنا بهم علاقة النسب والصداقة والمعاملة.
نناشد الالتزام بمقتضيات الدستور فيما يتعلق بالتعويض عند وقوع الكوارث.
بيان تضامني
استيقظت ساكنة مدينة الناظور يوم الأربعاء 25 يونيو 2014 على اكبر فاجعة شهدتها مدينة الناظور وهي احتراق المركب التجاري الذي يشغل عددا هاما من اليد العاملة بطريقة مباشرة أو غير مباشرة.
على اثر هذه الفاجعة فإننا في تنسيقية الوحدة والتضامن وبغض النظر عن الأسباب التي أدت إلى هذه الكارثة فإننا نطالب :
فتح تحقيق نزيه وشفاف لتحديد المسؤوليات.
تعويض المتضررين طبقا للقانون والاجتهاد القضائي المغربي.
إعادة بناء المركب أو ترميمه.
إيجاد حلول مؤقتة لتجار المركب.
نطالب بتوفير الوسائل المادية واللوجستيكية لمواجهة الكوارث العظمى.
ونناشد الحكومة بالتدخل من اجل الوقوف إلى جانب المتضررين وتعويضهم عن الخسائر المادية.
نناشد كل البرلمانيين الناظوريين ليقفوا وقفة رجل واحد من اجل إنقاذ المدينة بغض النظر عن انتماءاتهم السياسية.
ونناشد السلطات والمجالس المنتخبة وكل المسؤولين من اجل القيام بدورهم والعمل بكل جهد من اجل إخماد الفتنة وإنقاذ المدينة وإعادة الطمأنينة إلى نفوس المتضررين.
ونناشد هيئة المحامين للوقوف إلى جانب المتضررين والدفاع عن حقوقهم أمام القضاء.
ونناشد كل الفعاليات الجمعوية وكل ساكنة الناظور لأنهم اليوم مطالبون بتفعيل حس المواطنة والوقوف إلى جانب المتضررين لأنهم إخواننا وتربطنا بهم علاقة النسب والصداقة والمعاملة.
نناشد الالتزام بمقتضيات الدستور فيما يتعلق بالتعويض عند وقوع الكوارث.
