ناظورسيتي: متابعة
قال سيرانو رئيس كلية الأطباء البيطريين بمليلية، أنه يوجد حاليا بالمدينة المحتلة "نقاطا مختلفة" لتربية الأكباش بسبب رؤوس الأغنام التي دخلت "قبل نحو سبع أو ثماني سنوات" قادمة من حدود المدينة المحتلة مع المغرب، (في إشارة للناظور والضواحي)، قبل أن تغلق الحدود أمام هذه الماشية بسبب تفشي الحمى القلاعية بها، على تراب البلاد المجاورة.
وقال أن عدد هذه الأكباش/السلالات قليل، ولا يمكن إرسالها للمسلخ - إذ أن تربية الماشية غير مسموح بها في مليلية - لذلك يتم التضحية بهذه الحملان في المنازل الخاصة أو في الخيام المقامة للاحتفال بعيد الأضحى، مليلية -المحتلة- أكثر من نصف الساكنة من المسلمين.
قال سيرانو رئيس كلية الأطباء البيطريين بمليلية، أنه يوجد حاليا بالمدينة المحتلة "نقاطا مختلفة" لتربية الأكباش بسبب رؤوس الأغنام التي دخلت "قبل نحو سبع أو ثماني سنوات" قادمة من حدود المدينة المحتلة مع المغرب، (في إشارة للناظور والضواحي)، قبل أن تغلق الحدود أمام هذه الماشية بسبب تفشي الحمى القلاعية بها، على تراب البلاد المجاورة.
وقال أن عدد هذه الأكباش/السلالات قليل، ولا يمكن إرسالها للمسلخ - إذ أن تربية الماشية غير مسموح بها في مليلية - لذلك يتم التضحية بهذه الحملان في المنازل الخاصة أو في الخيام المقامة للاحتفال بعيد الأضحى، مليلية -المحتلة- أكثر من نصف الساكنة من المسلمين.
ويعتبر بيطريو مليلية المحتلة، أن المدينة تشكل حالة نموذجية في مجال الصحة الحيوانية عبر الحدود : فهي وفقا لهؤلاء، تطبق لوائح أوروبية صارمة رغم أنها تشترك في حدود برية مع المغرب، أين "يتوطن داء الكلب"، وهي قريبة من الأراضي الجزائرية، وهي دولة بها بؤر الحمى القلاعي وداء الكلب.
وأثارت الصحافة المحلية بالثغر المغربي المحتل، قضية قرب استيراد الماشية والأغنام لاقتراب عيد الأضحى المبارك، لافتة لاستعداد الكسابة والمستثمرين فء هذا المجال لذلك، ولم تستبعد انطلاق العملية بحلول نهاية هذا الشهر.
ونقلا من الفارو عن أحد المهنيين قرب فرخانة، فإن الاستيراد لة يتم إلا مع نهاية ماي الجري، وصولا إلى ميناء المدينة المحتلة.
وعلى الرغم من أنها لم تصل بعد، إلا أن الماشية ستكون جيدة جدا يقول ذات المتحدث محليا، مشيرا إلى أن مسلمي مليلية المحتلة سيكون لديهم إمكانية الإختفاظ بالأغنام في مزرعات الباعة، لأن الغالبية العظمى لا تملك مساحة كافية في منازلها لرعاية الأغنام حتى وصول عيد الأضحى.
وتخشى معظم العائلات المسلمة بمليلية على جيوبها من تأثير الارتفاع المستمر في أسعار الأغنام ، مما يشكل صعوبة إضافية في التضحة يوم عيد الأضحى لأفراد المجتمع على غرار السنوات السابقة.
يذكر أن ساكنة مليلية سبق وأن طالبت لسنوات بالسماح باستيراد أضاحي العيد من بلدها الأصلي المغرب، سيما من الناظور والجهة الشرقية، وتم منع ذلك في العديد من السنوات بدعوى انتشار أمراض حيوانية في القطيع المغربي.
وأثارت الصحافة المحلية بالثغر المغربي المحتل، قضية قرب استيراد الماشية والأغنام لاقتراب عيد الأضحى المبارك، لافتة لاستعداد الكسابة والمستثمرين فء هذا المجال لذلك، ولم تستبعد انطلاق العملية بحلول نهاية هذا الشهر.
ونقلا من الفارو عن أحد المهنيين قرب فرخانة، فإن الاستيراد لة يتم إلا مع نهاية ماي الجري، وصولا إلى ميناء المدينة المحتلة.
وعلى الرغم من أنها لم تصل بعد، إلا أن الماشية ستكون جيدة جدا يقول ذات المتحدث محليا، مشيرا إلى أن مسلمي مليلية المحتلة سيكون لديهم إمكانية الإختفاظ بالأغنام في مزرعات الباعة، لأن الغالبية العظمى لا تملك مساحة كافية في منازلها لرعاية الأغنام حتى وصول عيد الأضحى.
وتخشى معظم العائلات المسلمة بمليلية على جيوبها من تأثير الارتفاع المستمر في أسعار الأغنام ، مما يشكل صعوبة إضافية في التضحة يوم عيد الأضحى لأفراد المجتمع على غرار السنوات السابقة.
يذكر أن ساكنة مليلية سبق وأن طالبت لسنوات بالسماح باستيراد أضاحي العيد من بلدها الأصلي المغرب، سيما من الناظور والجهة الشرقية، وتم منع ذلك في العديد من السنوات بدعوى انتشار أمراض حيوانية في القطيع المغربي.