متابعة
رحّلت ألمانيا منذ أيام 119 مواطنا مغربيا رفضت حکومة برلین طلبات لجوئهم، وهم مجموعة من أصل 3736 مغربيا، وتستعد حكومة أنجيلا میرکل ترحيل 3617 آخر رفضت ملفاتهم.
و أفادت وسائل إعلام، أن أوساطا سياسية ألمانية خصوصا من اليمين، قد وجهت انتقاداتلدول المغرب العربي، بسبب نقص تعاونها مع ألمانيا في استعادة طالبي اللجوء المرفوضين، كما انتقد وكيل وزارة الداخلية الألمانية أوله شرودر انتهاج بعض الولايات سياسة معرقلة للترحيل المتواصل لطالبي اللجوء المرفوضين.
وكانت العملية الإرهابية التي نفذها التونسي أنيس العامري في 9 دجنبر الجاري، بدهسه عبر شاحنة عددا من الضحايا بسوق فی العاصمة الألمانية، قد دفعت بوزير الداخلية الألماني توماس دي مزیران طلب من المغرب والجزائر وتونس تسریع ترحيل مواطنيها الذين رفضت طلبات لجوئهم.
وقال الوزير المنتمي إلى حزب المستشارة میرکل المسیحی الديمقراطي، إنه إذا تم تصنيف دول المغرب العربي بأنها دول آمنة، فإن إجراءات اللجوء للتونسيين ستسير بشكل أسرع وأسهل مما هي عليه الآن.
وقالت مصادر إعلامية إن الحكومة الألمانية ومباشرة بعد تنفيذ العامري لعمليته الإرهابية والتي خلفت 12 قتيلا وعددا من الجرحی، قد فتحت قنوات اتصال دبلوماسية مع كل من الرباط والجزائر وتونس من أجل اتخاذ ما يلزم بخصوص استعادة مواطنيها الذين رفضت طلبات لجوئهم، كما وقع مع الإرهابي التونسی العامري الذي سبق أن رفضت ألمانيا منحه اللجوء السياسي، ورفضت تونس استعادته، بمبرر، عدم توفره علی أوراق هوية تؤكد أنه تونسي الجنسية.
رحّلت ألمانيا منذ أيام 119 مواطنا مغربيا رفضت حکومة برلین طلبات لجوئهم، وهم مجموعة من أصل 3736 مغربيا، وتستعد حكومة أنجيلا میرکل ترحيل 3617 آخر رفضت ملفاتهم.
و أفادت وسائل إعلام، أن أوساطا سياسية ألمانية خصوصا من اليمين، قد وجهت انتقاداتلدول المغرب العربي، بسبب نقص تعاونها مع ألمانيا في استعادة طالبي اللجوء المرفوضين، كما انتقد وكيل وزارة الداخلية الألمانية أوله شرودر انتهاج بعض الولايات سياسة معرقلة للترحيل المتواصل لطالبي اللجوء المرفوضين.
وكانت العملية الإرهابية التي نفذها التونسي أنيس العامري في 9 دجنبر الجاري، بدهسه عبر شاحنة عددا من الضحايا بسوق فی العاصمة الألمانية، قد دفعت بوزير الداخلية الألماني توماس دي مزیران طلب من المغرب والجزائر وتونس تسریع ترحيل مواطنيها الذين رفضت طلبات لجوئهم.
وقال الوزير المنتمي إلى حزب المستشارة میرکل المسیحی الديمقراطي، إنه إذا تم تصنيف دول المغرب العربي بأنها دول آمنة، فإن إجراءات اللجوء للتونسيين ستسير بشكل أسرع وأسهل مما هي عليه الآن.
وقالت مصادر إعلامية إن الحكومة الألمانية ومباشرة بعد تنفيذ العامري لعمليته الإرهابية والتي خلفت 12 قتيلا وعددا من الجرحی، قد فتحت قنوات اتصال دبلوماسية مع كل من الرباط والجزائر وتونس من أجل اتخاذ ما يلزم بخصوص استعادة مواطنيها الذين رفضت طلبات لجوئهم، كما وقع مع الإرهابي التونسی العامري الذي سبق أن رفضت ألمانيا منحه اللجوء السياسي، ورفضت تونس استعادته، بمبرر، عدم توفره علی أوراق هوية تؤكد أنه تونسي الجنسية.