ناظورسيتي: سلام المحمودي
استمر التوتر في مجلس جماعة الحسيمة يوم الثلاثاء 7 من الشهر الجاري، خلال دورة ماي العادية، حيث كاد أن يعيق استمرار الدورة.
دخل مستشار من الأغلبية في جدال مع رئيس المجلس نجيب الوزاني، وصل إلى تبادل اتهامات بينهما، وذلك وفقًا لما وثقته عدسة ناظورسيتي.
وتضمن جدول الأعمال تسع عشرة نقطة، إلى جانب نقطتين أدرجتا بطلب من عامل الإقليم.
تعلقت النقطتان بالتداول حول التدابير المتخذة استعدادًا لموسم معين، وإنشاء محطة تحت أرضية بحديقة المونيكار.
أخيرًا، صادق المجلس على جميع النقاط بالإجماع، باستثناء نقطة واحدة تتعلق بتغيير تخصيص اعتمادات الجزء الثاني من ميزانية الجماعة، التي تم إلغاؤها.
استمر التوتر في مجلس جماعة الحسيمة يوم الثلاثاء 7 من الشهر الجاري، خلال دورة ماي العادية، حيث كاد أن يعيق استمرار الدورة.
دخل مستشار من الأغلبية في جدال مع رئيس المجلس نجيب الوزاني، وصل إلى تبادل اتهامات بينهما، وذلك وفقًا لما وثقته عدسة ناظورسيتي.
وتضمن جدول الأعمال تسع عشرة نقطة، إلى جانب نقطتين أدرجتا بطلب من عامل الإقليم.
تعلقت النقطتان بالتداول حول التدابير المتخذة استعدادًا لموسم معين، وإنشاء محطة تحت أرضية بحديقة المونيكار.
أخيرًا، صادق المجلس على جميع النقاط بالإجماع، باستثناء نقطة واحدة تتعلق بتغيير تخصيص اعتمادات الجزء الثاني من ميزانية الجماعة، التي تم إلغاؤها.