منصف ايت الصغير
شرعت ابتدائية الرباط، يوم الخميس الماضي، في محاكمة شبكة مخدرات متورطة في غسيل الأموال، يتابع فيها 13 مشتبها فيهم يتحدرون من الحسيمة وفاس ووجدة، أطاح بهم المكتب الوطني لمكافحة جرائم المخدرات بالفرقة الوطنية للشرطة القضائية.
وحسب صحيفة “الصباح” في عددها لنهاية الأسبوع، فإن المتهمين كانوا أطرافا في تحويلات مالية مشبوهة تميزت بتعددها وأهمية مبالغها الإجمالية، وبلغت ما يزيد عن 18 ألف عملية تحويل نقدي بمبلغ إجمالي قدره 385 مليون درهم، وهو ما يفوق 38 مليار سنتيم في الفترة الممتدة ما بين 2011و 2015، وذلك عن طريق اقتنائهم المخدرات من مزارعين بكتامة وإعادة الاتجار فيها بالجملة.
وأضافت الصحيفة نفسها، أن وحدة معالجة المعلومات المالية اعتمدت في إثبات جريمة غسيل الأموال على أهمية التحويلات المالية ومبلغها الإجمالي وعدد الأطراف المشاركة فيها، كما تبين تركيز نسبة مهمة من العمليات بين محدود من المتدخلين ووجود شبكة متصلة بين الأشخاص، وشكوك حول تورط أحدهم في الاتجار في المخدرات.
شرعت ابتدائية الرباط، يوم الخميس الماضي، في محاكمة شبكة مخدرات متورطة في غسيل الأموال، يتابع فيها 13 مشتبها فيهم يتحدرون من الحسيمة وفاس ووجدة، أطاح بهم المكتب الوطني لمكافحة جرائم المخدرات بالفرقة الوطنية للشرطة القضائية.
وحسب صحيفة “الصباح” في عددها لنهاية الأسبوع، فإن المتهمين كانوا أطرافا في تحويلات مالية مشبوهة تميزت بتعددها وأهمية مبالغها الإجمالية، وبلغت ما يزيد عن 18 ألف عملية تحويل نقدي بمبلغ إجمالي قدره 385 مليون درهم، وهو ما يفوق 38 مليار سنتيم في الفترة الممتدة ما بين 2011و 2015، وذلك عن طريق اقتنائهم المخدرات من مزارعين بكتامة وإعادة الاتجار فيها بالجملة.
وأضافت الصحيفة نفسها، أن وحدة معالجة المعلومات المالية اعتمدت في إثبات جريمة غسيل الأموال على أهمية التحويلات المالية ومبلغها الإجمالي وعدد الأطراف المشاركة فيها، كما تبين تركيز نسبة مهمة من العمليات بين محدود من المتدخلين ووجود شبكة متصلة بين الأشخاص، وشكوك حول تورط أحدهم في الاتجار في المخدرات.