ناظورسيتي: متابعة
كشفت تقارير إعلامية إسبانية عن خلافات بين المغرب والبرتغال من جهة، وإسبانيا من جهة أخرى، خلال اجتماع اللجنة المكلفة بالملف المشترك لتنظيم كأس العالم 2030، الذي عقد مؤخرا في أكادير. النقطة الخلافية الرئيسية كانت حول طلب إسبانيا استضافة البطولة في 12 ملعبا، وهو ما اعترض عليه كل من المغرب والبرتغال.
ووفقا لهذه التقارير، فإن الاجتماع انتهى دون التوصل إلى اتفاق بشأن توزيع الملاعب، مما أثار توترات بين الدول الثلاث. إذاعة "كنال سور" الإسبانية نقلت أن إسبانيا أصرت على استضافة المباريات في 12 ملعبا، في حين رفضت المغرب والبرتغال هذا المقترح.
كشفت تقارير إعلامية إسبانية عن خلافات بين المغرب والبرتغال من جهة، وإسبانيا من جهة أخرى، خلال اجتماع اللجنة المكلفة بالملف المشترك لتنظيم كأس العالم 2030، الذي عقد مؤخرا في أكادير. النقطة الخلافية الرئيسية كانت حول طلب إسبانيا استضافة البطولة في 12 ملعبا، وهو ما اعترض عليه كل من المغرب والبرتغال.
ووفقا لهذه التقارير، فإن الاجتماع انتهى دون التوصل إلى اتفاق بشأن توزيع الملاعب، مما أثار توترات بين الدول الثلاث. إذاعة "كنال سور" الإسبانية نقلت أن إسبانيا أصرت على استضافة المباريات في 12 ملعبا، في حين رفضت المغرب والبرتغال هذا المقترح.
وأشار التقرير إلى ضرورة حل هذه الخلافات قبل نهاية يوليو المقبل، حيث سيتم تقديم الملف النهائي إلى الفيفا، والذي سيتضمن الملاعب المرشحة لاستضافة البطولة.
كما أوضح التقرير أن الملف الإسباني من المؤكد أن يشمل ملعبين في منطقة الأندلس جنوب إسبانيا، هما ملعب لاكارتوخا في إشبيلية وملعب لا روزاليدا في ملقة، الذي سيخضع لعملية إعادة تأهيل كبيرة.
انتقد مراقبون رياضيون موقف إسبانيا الراغبة في الاستحواذ على أكبر عدد من المباريات، بما في ذلك المباريات المهمة والحاسمة في البطولة. واعتبروا أن هذا التوجه يعكس رغبة إسبانية في فرض هيمنتها على التنظيم، مما أثار إزعاجا كبيرا لدى الشريكين الآخرين، المغرب والبرتغال.
المراقبون أشاروا إلى أن مثل هذه التصرفات قد تؤثر سلبا على التعاون والتنسيق بين الدول الثلاث، وهو أمر ضروري لضمان نجاح التنظيم المشترك لكأس العالم 2030. وأكدوا على ضرورة توزيع المباريات بشكل عادل يضمن استفادة جميع الدول المشاركة في الملف المشترك، ويعكس روح التعاون والشراكة التي يجب أن تسود بين الدول المضيفة.
كما أوضح التقرير أن الملف الإسباني من المؤكد أن يشمل ملعبين في منطقة الأندلس جنوب إسبانيا، هما ملعب لاكارتوخا في إشبيلية وملعب لا روزاليدا في ملقة، الذي سيخضع لعملية إعادة تأهيل كبيرة.
انتقد مراقبون رياضيون موقف إسبانيا الراغبة في الاستحواذ على أكبر عدد من المباريات، بما في ذلك المباريات المهمة والحاسمة في البطولة. واعتبروا أن هذا التوجه يعكس رغبة إسبانية في فرض هيمنتها على التنظيم، مما أثار إزعاجا كبيرا لدى الشريكين الآخرين، المغرب والبرتغال.
المراقبون أشاروا إلى أن مثل هذه التصرفات قد تؤثر سلبا على التعاون والتنسيق بين الدول الثلاث، وهو أمر ضروري لضمان نجاح التنظيم المشترك لكأس العالم 2030. وأكدوا على ضرورة توزيع المباريات بشكل عادل يضمن استفادة جميع الدول المشاركة في الملف المشترك، ويعكس روح التعاون والشراكة التي يجب أن تسود بين الدول المضيفة.