تحذير عالمي من ظهور فيروس أكثر خطورة من كورونا
ناظورسيتي: متابعة
في تصرح مثير، أكد مدير منظمة الصحة العالمية، تيدروس أدانوم غيبريسيس، بأن ظهور سلالة جديدة أكثر خطورة من فيروس كورونا، شيء وارد جدا ومؤكد..
وقال مدير الصحة العالمية أول أمس الجمعة، في مؤتمر الأمن “Globsek-2022” في براتيسلافا “لا يزال هناك تهديد حقيقي وجــلِيّ بظهور نوع جديد أكثر خطورة وضراوة (من فيروس SARS-CoV-2) يمكن أن يقاوم التعرض للقاحاتنا".
وتحدث مدير المنظمة العالمية، مبديا قلقه إزاء “الاتجاهات السائدة في بعض المناطق” على وجه الخصوص، حسب عدد الوفيات المعلن عنها في إفريقيا ومنطقة غرب المحيط الهادئ، إذ أن الإحصائيات ماضية في الارتفاع، مؤكدا أنه “من السابق لأوانه القول إن الوباء قد انتهى".
وأضاف غيبيريسيس، بأنه من الصعب للغاية التكهن بكيفية تطور الفيروس، إذ أن المتحورات المستقبلية المحتملة قد تكون معدية أكثر، لكن لا يمكن التنبؤ بمدى قسوتها من حيث شدة المرض.
في تصرح مثير، أكد مدير منظمة الصحة العالمية، تيدروس أدانوم غيبريسيس، بأن ظهور سلالة جديدة أكثر خطورة من فيروس كورونا، شيء وارد جدا ومؤكد..
وقال مدير الصحة العالمية أول أمس الجمعة، في مؤتمر الأمن “Globsek-2022” في براتيسلافا “لا يزال هناك تهديد حقيقي وجــلِيّ بظهور نوع جديد أكثر خطورة وضراوة (من فيروس SARS-CoV-2) يمكن أن يقاوم التعرض للقاحاتنا".
وتحدث مدير المنظمة العالمية، مبديا قلقه إزاء “الاتجاهات السائدة في بعض المناطق” على وجه الخصوص، حسب عدد الوفيات المعلن عنها في إفريقيا ومنطقة غرب المحيط الهادئ، إذ أن الإحصائيات ماضية في الارتفاع، مؤكدا أنه “من السابق لأوانه القول إن الوباء قد انتهى".
وأضاف غيبيريسيس، بأنه من الصعب للغاية التكهن بكيفية تطور الفيروس، إذ أن المتحورات المستقبلية المحتملة قد تكون معدية أكثر، لكن لا يمكن التنبؤ بمدى قسوتها من حيث شدة المرض.
وفي المغرب، آثار ارتفاع أرقام حالات الإصابة بفيروس "كورونا" المستجد، ارتباكا في المسار المنخفص لمعدل الإصابات والذي كان قد بعث على الطمأنينة والحياة الطبيعية في صفوف مناحي الحياة الاجتماعية للمواطنين المغاربة.
وفي هذا الصدد، سجلت نهاية ماي المنصرم، ارتفاعا في أرقام عدد حالات الإصابة بالفيروس، إذ نقلت معدلات الإصابة إلى 4 من أصل كل 100 فحص بعدما ظلت حبيسة الإصابتين فقط على امتداد شهر أبريل الماضي.
وبالرغم من تسجيل إصابات جديدة، فإن الوضع يعتبر مسقرا بالنسبة للجنة العلمية من خلال مؤشر نسبة ملء أسرة الإنعاش واستقرار على معدل 0.3 في المائة (18 حالة خطيرة).
ويسود تخوف في تسجل انتكاسات بعد فتح الحدود واستئناف الأنشطة التجارية والرياضية والثقافية بصيغتها العادية.
وربطت مصادر باللجنة العلمية للتلقيح، أمر ارتفاع حالات الإصابة بالمرور من نسبة 2 في المائة إلى 4 في المائة من إيجابية الفحوصات.
وفي هذا الصدد، سجلت نهاية ماي المنصرم، ارتفاعا في أرقام عدد حالات الإصابة بالفيروس، إذ نقلت معدلات الإصابة إلى 4 من أصل كل 100 فحص بعدما ظلت حبيسة الإصابتين فقط على امتداد شهر أبريل الماضي.
وبالرغم من تسجيل إصابات جديدة، فإن الوضع يعتبر مسقرا بالنسبة للجنة العلمية من خلال مؤشر نسبة ملء أسرة الإنعاش واستقرار على معدل 0.3 في المائة (18 حالة خطيرة).
ويسود تخوف في تسجل انتكاسات بعد فتح الحدود واستئناف الأنشطة التجارية والرياضية والثقافية بصيغتها العادية.
وربطت مصادر باللجنة العلمية للتلقيح، أمر ارتفاع حالات الإصابة بالمرور من نسبة 2 في المائة إلى 4 في المائة من إيجابية الفحوصات.
