ناظورسيتي: متابعة
كشفت دراسة درت في الآونة الأحيرة عن الشبكة الدولية للقضاء على الملوثات و 18 مجموعة أعضاء في الشبكة، بما فيها الجمعية المغربية للصحة والبيئة واليقظة ضد السموم (AMSETOX)، عن وجود مواد كيميائية سامة بما في ذلك المواد المحظورة عالميًا، في عبوات المواد الغذائية وأدوات المائدة المصنوعة من الورق والكرتون والألياف المقولبة ذات الأصل النباتي والتي تم شراؤها من 17 دولة، بما في ذلك المغرب.
ولفتت الدراسة الى ارتباط PFAS، واسمها أيضا “المواد الكيميائية إلى الأبد” بالنظر لثباتها الشديد في البيئة، بالسرطان والعقم واضطرابات الغدد الصماء.
وتعد الشبكة الدولية للقضاء على الملوثات، أنه يتحتم البدء في فحص سلامة الأغذية في عبوات المواد الغذائية من حيث المواد المضافة، وخاصة الملوثات العضوية الثابتة ومع ذلك.
كشفت دراسة درت في الآونة الأحيرة عن الشبكة الدولية للقضاء على الملوثات و 18 مجموعة أعضاء في الشبكة، بما فيها الجمعية المغربية للصحة والبيئة واليقظة ضد السموم (AMSETOX)، عن وجود مواد كيميائية سامة بما في ذلك المواد المحظورة عالميًا، في عبوات المواد الغذائية وأدوات المائدة المصنوعة من الورق والكرتون والألياف المقولبة ذات الأصل النباتي والتي تم شراؤها من 17 دولة، بما في ذلك المغرب.
ولفتت الدراسة الى ارتباط PFAS، واسمها أيضا “المواد الكيميائية إلى الأبد” بالنظر لثباتها الشديد في البيئة، بالسرطان والعقم واضطرابات الغدد الصماء.
وتعد الشبكة الدولية للقضاء على الملوثات، أنه يتحتم البدء في فحص سلامة الأغذية في عبوات المواد الغذائية من حيث المواد المضافة، وخاصة الملوثات العضوية الثابتة ومع ذلك.
هذا، ويجري استهلاك PFAS على نطاق واسع في تغليف المواد الغذائية وأدوات المائدة ذات الاستخدام الواحد خاصة للوجبات السريعة، ويتعرض الناس لذلك عندما يتناولون الأطعمة المعبأة بـ PFAS.
وبما أن الوجبات السريعة تحظى بشعبية سيما بين الشباب، ويمكن أن تعطل PFAS الهرمونات الطبيعية للجسم، قالت الباحثة العالمية في الشبكة الدولية للقضاء على الملوثات ، والمؤلفة الرئيسية لهذه الدراسة جيتكا ستراكوفا: “يمثل هذا مصدر قلق كبير لاحتمال تأثيره السلبي على صحة الشباب في الفترات الحرجة من النمو”.
وتابعت: “تحتاج صناعة الأغذية إلى التخلص التدريجي بسرعة من PFAS ويجب على الحكومات التحرك بسرعة نحو فرض حظر عالمي على هذه المادة لوقف الإطلاقات البيئية للـ PFAS والتعرض البشري لها”.
وأوردت الدراسة أن شركات “ماكدونالدز”، و”كنتاكي فرايد تشيكن”، و”برغر كنغ”، و”صب واي”، و”ستاربكس”، و”دانكن دونتس”، و”جولي تايم” تبيع الأطعمة في عبوات خالية من PFAS في بعض البلدان، لكنها تواصل استخدام أغلفة ملوثة بـ PFAS في بلدان أخرى، بما في ذلك المغرب.
وبما أن الوجبات السريعة تحظى بشعبية سيما بين الشباب، ويمكن أن تعطل PFAS الهرمونات الطبيعية للجسم، قالت الباحثة العالمية في الشبكة الدولية للقضاء على الملوثات ، والمؤلفة الرئيسية لهذه الدراسة جيتكا ستراكوفا: “يمثل هذا مصدر قلق كبير لاحتمال تأثيره السلبي على صحة الشباب في الفترات الحرجة من النمو”.
وتابعت: “تحتاج صناعة الأغذية إلى التخلص التدريجي بسرعة من PFAS ويجب على الحكومات التحرك بسرعة نحو فرض حظر عالمي على هذه المادة لوقف الإطلاقات البيئية للـ PFAS والتعرض البشري لها”.
وأوردت الدراسة أن شركات “ماكدونالدز”، و”كنتاكي فرايد تشيكن”، و”برغر كنغ”، و”صب واي”، و”ستاربكس”، و”دانكن دونتس”، و”جولي تايم” تبيع الأطعمة في عبوات خالية من PFAS في بعض البلدان، لكنها تواصل استخدام أغلفة ملوثة بـ PFAS في بلدان أخرى، بما في ذلك المغرب.