ناظور سيتي ـ متابعة
تحسنت المؤشرات الوبائية بأغلب جهات المملكة المغربية في الأسبوعين الأخيرين، بفضل التقدم الملحوظ في عملية التطعيم الجماعي؛ وهو الأمر الذي ساهم في تراجع البلد من المستوى المرتفع للعدوى بفيروس “كوفيد-19” إلى المستوى المعتدل للعدوى.
ويتجلى هذا التراجع التدريجي من مستوى “الخطر الأحمر” إلى مستوى “الخطر البرتقالي” في انخفاض أعداد الوفيات والإصابات اليومية بفيروس “كورونا” المستجد؛ وهو ما جعل المغرب يشهد مرحلة تنازلية للموجة الوبائية المرتبطة بمتحور “دلتا”.
وتأمل السلطات الصحية الساهرة على تتبع الوضعية الوبائية بالمغرب استمرار انخفاض الحالات الحرجة الوافدة على أقسام الإنعاش والعناية المركزة، في أفق النزول إلى “المستوى الأخضر” في ما يتعلق بانتشار الفيروس التاجي في الجهات.
تحسنت المؤشرات الوبائية بأغلب جهات المملكة المغربية في الأسبوعين الأخيرين، بفضل التقدم الملحوظ في عملية التطعيم الجماعي؛ وهو الأمر الذي ساهم في تراجع البلد من المستوى المرتفع للعدوى بفيروس “كوفيد-19” إلى المستوى المعتدل للعدوى.
ويتجلى هذا التراجع التدريجي من مستوى “الخطر الأحمر” إلى مستوى “الخطر البرتقالي” في انخفاض أعداد الوفيات والإصابات اليومية بفيروس “كورونا” المستجد؛ وهو ما جعل المغرب يشهد مرحلة تنازلية للموجة الوبائية المرتبطة بمتحور “دلتا”.
وتأمل السلطات الصحية الساهرة على تتبع الوضعية الوبائية بالمغرب استمرار انخفاض الحالات الحرجة الوافدة على أقسام الإنعاش والعناية المركزة، في أفق النزول إلى “المستوى الأخضر” في ما يتعلق بانتشار الفيروس التاجي في الجهات.