عن هسبريس
ما يزال لغز اختفاء صلاح عبد السلام، المبحوث عنه رقم واحد بأوروبا، لم يحل بعد، وما زالت التحقيقات مستمرة للكشف عن مكان اختفاء المخطط لهجمات باريس المروعة، لمدة 4 أشهر، وفي الوقت الذي كان هناك افتراض أن "الإرهابي" عاد إلى سوريا، كشفت التحقيقات الأخيرة أنه ربما يكون توجه إلى هولندا.
وبحسب ما نقلته الصحافة الفرنسية عن مصادر أمنية، فمن الممكن أن يكون صلاح عبد السلام قد سافر إلى هولندا اليوم الموالي للهجمات، قائلة: "إن المعلومات التي قدمتها هولندا تجعل احتمالية سفر الهارب إليها يوم 14 نونبر واردة".
وكشفت صور سابقة تم الحصول عليها من كاميرا للمراقبة في محطة للمحروقات شمال فرنسا، كان قد تم التقاطها في اليوم الموالي للهجمات، كيف تمكن عبد السلام من الهروب وتجاوز ثلاثة حواجز للشرطة دون جهد كبير، وبمساعدة صديقيه حمزة عطو ومحمد العامري.
وقبل الوصول إلى المحطة، تجاوزت السيارة المقلة لعبد السلام ثلاثة حواجز للشرطة، إذ تركهم أفراد الأمن يمرون دون أن يتعرفوا عليهم، أو حتى يشكوا بهم، وقد عللت مصادر أمنية فرنسية ذلك بأن "أسماءهم لم تكن مدرجة بعد في قوائم المبحوث عنهم".
ما يزال لغز اختفاء صلاح عبد السلام، المبحوث عنه رقم واحد بأوروبا، لم يحل بعد، وما زالت التحقيقات مستمرة للكشف عن مكان اختفاء المخطط لهجمات باريس المروعة، لمدة 4 أشهر، وفي الوقت الذي كان هناك افتراض أن "الإرهابي" عاد إلى سوريا، كشفت التحقيقات الأخيرة أنه ربما يكون توجه إلى هولندا.
وبحسب ما نقلته الصحافة الفرنسية عن مصادر أمنية، فمن الممكن أن يكون صلاح عبد السلام قد سافر إلى هولندا اليوم الموالي للهجمات، قائلة: "إن المعلومات التي قدمتها هولندا تجعل احتمالية سفر الهارب إليها يوم 14 نونبر واردة".
وكشفت صور سابقة تم الحصول عليها من كاميرا للمراقبة في محطة للمحروقات شمال فرنسا، كان قد تم التقاطها في اليوم الموالي للهجمات، كيف تمكن عبد السلام من الهروب وتجاوز ثلاثة حواجز للشرطة دون جهد كبير، وبمساعدة صديقيه حمزة عطو ومحمد العامري.
وقبل الوصول إلى المحطة، تجاوزت السيارة المقلة لعبد السلام ثلاثة حواجز للشرطة، إذ تركهم أفراد الأمن يمرون دون أن يتعرفوا عليهم، أو حتى يشكوا بهم، وقد عللت مصادر أمنية فرنسية ذلك بأن "أسماءهم لم تكن مدرجة بعد في قوائم المبحوث عنهم".