تخليد "أسكاس أماينو" بأركمان في وقفة إحتجاجية للمطالبة بإقرار السنة الأمازيغية عيدا وطنيا
رفيق كرتيو
بمناسبة حلول رأس السنة الأمازيغية 2965، وما تحمل هذه المناسبة التاريخية في طياتها من دلالات تاريخية وانتروبولوجية، ونظرا لإستمرار سياسة الإقصاء الممنهجة ضد الشعب الأمازيغي بصفة عامة والشعب المغربي بصفة خاصة، رغم الشعارات الرنانة، وفي ظل الأوضاع المزرية التي تعيشها منطقة الريف الكبير على جميع المستويات ( الصحةـ التعليم ـ الشغل…)وتعويضه بوقفة رمزية تضامنا مع عائلات ضحايا فيضانات الجنوب والجنوب الشرقي الذي تتحمل الدولة مسؤولية الخسائر الفادحة في الأرواح والمعدات بسبب تهاونها وعدم احترام القوانين المعمول بها..فقد فعَّل مناضلي الحركة الأمازيغية بقرية أركمان بعد زوال يوم الأحد وقفة إحتجاجية تنديدية.
وقبل البدء في تنفيذ مختلف فقرات هذا الشكل النضالي تم الوقوف دقيقة صمت ترحما على أرواح الشهداء تلتها شعارات منددة بعد ذلك تم الإنتقال إلى تقديم عرض حول السنة الأمازيغية ودلالاتها التاريخية من تقديم مجموعة من مناضلي الحركة الثقافية الأمازيغية ليُترك المجال بعد ذلك لاستعراض مظاهر الإحتفال الأمازيغي.
هذا وفي في إطار مواكبتها الحثيثة والمستمرة لآخر المستجدات والأحداث على الساحة الوطنية ، ومتابعتها الدقيقة للتطورات الأخيرة في المشهد السياسي المغربي ، لا سيما ذات الصلة بالقضية الأمازيغية ، وبالموزاة مع احتفال الأمازيغ بحلول السنة الأمازيغية الجديدة 2965 ارتأى منظمو ذات الوقفة الإحتجاجية بتعاونية الفتح بأركمان تذكير العشرات من المشاركين والحاضرين في ذات الشكل النضالي بالمطالب العاجلة والمشروعة للحركة الأمازيغية خاصة بالضرورة الملحة بالإقرار الرسمي بالسنة الأمازيعية عيدا وطنيا بهدف ترسيخ الإحتفال بهذا العيد الأمازيغي العريق في أوساط عامة الشعب باعتباره جزءا من التراث الثقافي الإنساني والتاريخي الضارب في الحضارة و القدم..وكذا الإفراج الفوري على معتقلي القضية الأمازيغية، والتنديد بما وصفوه في هذا الشأن بالواقع المتردي الذي تعيشه القضية الأمازيغية على كافة المستويات والأصعدة ، ودعوتهم بالمزيد من الصمود والتصعيد في معركة المطالبة بكافة الحقوق والنضال الذي لن يستكين قبل انتزاع جميع الحقوق كاملة غير منقوصة حسب تعبير المفعلين لذات الشكل الإحتجاجي.
بهذه المناسبة تم توزيع أنواع من الفواكه الجافة والمأكولات التي تُحضر عادة في هذه المناسبة عند إيمازيغن.وعلى ضوء ذلك يجب الإشارة أن هذه الوقفة الإحتجاجية شارك فيها العديد من التنظيمات الحقوقية وبحضور ممثلين عن العديد من المنظمات والجمعيات الأمازيغية وكثير من المناصرين للقضية والقادمين من شتى المواقع (سلوان ـ زايو ـ تمسان ـ العروي ـ ازغنغان ـ الناظور ـ تزاغين ومناطق أخرى..).
بمناسبة حلول رأس السنة الأمازيغية 2965، وما تحمل هذه المناسبة التاريخية في طياتها من دلالات تاريخية وانتروبولوجية، ونظرا لإستمرار سياسة الإقصاء الممنهجة ضد الشعب الأمازيغي بصفة عامة والشعب المغربي بصفة خاصة، رغم الشعارات الرنانة، وفي ظل الأوضاع المزرية التي تعيشها منطقة الريف الكبير على جميع المستويات ( الصحةـ التعليم ـ الشغل…)وتعويضه بوقفة رمزية تضامنا مع عائلات ضحايا فيضانات الجنوب والجنوب الشرقي الذي تتحمل الدولة مسؤولية الخسائر الفادحة في الأرواح والمعدات بسبب تهاونها وعدم احترام القوانين المعمول بها..فقد فعَّل مناضلي الحركة الأمازيغية بقرية أركمان بعد زوال يوم الأحد وقفة إحتجاجية تنديدية.
وقبل البدء في تنفيذ مختلف فقرات هذا الشكل النضالي تم الوقوف دقيقة صمت ترحما على أرواح الشهداء تلتها شعارات منددة بعد ذلك تم الإنتقال إلى تقديم عرض حول السنة الأمازيغية ودلالاتها التاريخية من تقديم مجموعة من مناضلي الحركة الثقافية الأمازيغية ليُترك المجال بعد ذلك لاستعراض مظاهر الإحتفال الأمازيغي.
هذا وفي في إطار مواكبتها الحثيثة والمستمرة لآخر المستجدات والأحداث على الساحة الوطنية ، ومتابعتها الدقيقة للتطورات الأخيرة في المشهد السياسي المغربي ، لا سيما ذات الصلة بالقضية الأمازيغية ، وبالموزاة مع احتفال الأمازيغ بحلول السنة الأمازيغية الجديدة 2965 ارتأى منظمو ذات الوقفة الإحتجاجية بتعاونية الفتح بأركمان تذكير العشرات من المشاركين والحاضرين في ذات الشكل النضالي بالمطالب العاجلة والمشروعة للحركة الأمازيغية خاصة بالضرورة الملحة بالإقرار الرسمي بالسنة الأمازيعية عيدا وطنيا بهدف ترسيخ الإحتفال بهذا العيد الأمازيغي العريق في أوساط عامة الشعب باعتباره جزءا من التراث الثقافي الإنساني والتاريخي الضارب في الحضارة و القدم..وكذا الإفراج الفوري على معتقلي القضية الأمازيغية، والتنديد بما وصفوه في هذا الشأن بالواقع المتردي الذي تعيشه القضية الأمازيغية على كافة المستويات والأصعدة ، ودعوتهم بالمزيد من الصمود والتصعيد في معركة المطالبة بكافة الحقوق والنضال الذي لن يستكين قبل انتزاع جميع الحقوق كاملة غير منقوصة حسب تعبير المفعلين لذات الشكل الإحتجاجي.
بهذه المناسبة تم توزيع أنواع من الفواكه الجافة والمأكولات التي تُحضر عادة في هذه المناسبة عند إيمازيغن.وعلى ضوء ذلك يجب الإشارة أن هذه الوقفة الإحتجاجية شارك فيها العديد من التنظيمات الحقوقية وبحضور ممثلين عن العديد من المنظمات والجمعيات الأمازيغية وكثير من المناصرين للقضية والقادمين من شتى المواقع (سلوان ـ زايو ـ تمسان ـ العروي ـ ازغنغان ـ الناظور ـ تزاغين ومناطق أخرى..).
