مراسلة
على إثر الكارثة التي حلت بالعائلة المغربية المهاجرة بالديار الإسبانية والتي راح ضحيتها أربعة أطفال في عمر الزهور نتيجة حريق شب بمنزل العائلة بمدينة طاراغونة.
وقد سارعت الجمعية الثقافية الأمازيغية بمدينة الرساس إقليم كاطالونيا إلى استدعاء مسؤولي المطافئ لتقديم إيضاحات في الموضوع، وبالفعل حضر المسؤولون حيث نُظم لهم لقاء بقاعة الإجتماعات التابع لمسجد السنة بالمدينة كما حضر جمهور من المغاربة لتتبع هذا اللقاء والذي تناول أيضا بالصوت والصورة مختلف الإجراءات للوقاية من هذه الحوادث مستقبلا.
على إثر الكارثة التي حلت بالعائلة المغربية المهاجرة بالديار الإسبانية والتي راح ضحيتها أربعة أطفال في عمر الزهور نتيجة حريق شب بمنزل العائلة بمدينة طاراغونة.
وقد سارعت الجمعية الثقافية الأمازيغية بمدينة الرساس إقليم كاطالونيا إلى استدعاء مسؤولي المطافئ لتقديم إيضاحات في الموضوع، وبالفعل حضر المسؤولون حيث نُظم لهم لقاء بقاعة الإجتماعات التابع لمسجد السنة بالمدينة كما حضر جمهور من المغاربة لتتبع هذا اللقاء والذي تناول أيضا بالصوت والصورة مختلف الإجراءات للوقاية من هذه الحوادث مستقبلا.