تراجع أسعار النفط للجلسة الرابعة على التوالي.. هل سيستفيد المواطن من الانخفاض
ناظورسيتي: متابعة
واصلت أسعار النفط انخفاضها للجلسة الرابعة على التوالي اليوم الخميس، بعد أن كشف محضر اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي عن مناقشات بشأن مزيد من التشديد النقدي في حال استمرار التضخم المرتفع، وهي خطوة قد تؤثر سلباً على الطلب على النفط.
تراجعت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 46 سنتا، أي ما يعادل 0.6 في المائة، ليصل سعر البرميل إلى 81.44 دولارا. كما انخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بـ54 سنتا، أو بنسبة 0.7 في المائة، ليستقر سعر البرميل عند 77.03 دولارا.
واصلت أسعار النفط انخفاضها للجلسة الرابعة على التوالي اليوم الخميس، بعد أن كشف محضر اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي عن مناقشات بشأن مزيد من التشديد النقدي في حال استمرار التضخم المرتفع، وهي خطوة قد تؤثر سلباً على الطلب على النفط.
تراجعت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 46 سنتا، أي ما يعادل 0.6 في المائة، ليصل سعر البرميل إلى 81.44 دولارا. كما انخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بـ54 سنتا، أو بنسبة 0.7 في المائة، ليستقر سعر البرميل عند 77.03 دولارا.
وكانت أسعار كلا الخامين القياسيين قد تراجعت بأكثر من واحد في المائة في جلسة الأربعاء، مما يعكس قلق السوق من تأثير السياسات النقدية على الاقتصاد العالمي والطلب على الطاقة.
أظهر محضر اجتماع السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي، الذي صدر أمس الأربعاء، أن البنك المركزي يعتزم الإبقاء على سياسته الحالية لأسعار الفائدة في الوقت الراهن. ومع ذلك، أشار المحضر أيضا إلى مناقشات حول احتمال فرض زيادات إضافية في أسعار الفائدة إذا استمر التضخم في الارتفاع، مما يزيد من مخاوف المستثمرين بشأن تأثير ذلك على النمو الاقتصادي والطلب على النفط.
تترقب الأسواق العالمية بشكل كبير سياسات البنوك المركزية الكبرى، حيث يمكن أن تؤدي الزيادات في أسعار الفائدة إلى تباطؤ الاقتصاد العالمي وتقليل الطلب على السلع الأساسية، بما في ذلك النفط. في هذا السياق، تبقى أسعار النفط تحت ضغط متزايد مع استمرار القلق بشأن التداعيات الاقتصادية للتشديد النقدي المحتمل.
من المتوقع أن تظل الأسواق النفطية متقلبة في الفترة المقبلة، مع تركيز المستثمرين على البيانات الاقتصادية والسياسات النقدية التي قد تؤثر على العرض والطلب على النفط في الأسواق العالمية.
أظهر محضر اجتماع السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي، الذي صدر أمس الأربعاء، أن البنك المركزي يعتزم الإبقاء على سياسته الحالية لأسعار الفائدة في الوقت الراهن. ومع ذلك، أشار المحضر أيضا إلى مناقشات حول احتمال فرض زيادات إضافية في أسعار الفائدة إذا استمر التضخم في الارتفاع، مما يزيد من مخاوف المستثمرين بشأن تأثير ذلك على النمو الاقتصادي والطلب على النفط.
تترقب الأسواق العالمية بشكل كبير سياسات البنوك المركزية الكبرى، حيث يمكن أن تؤدي الزيادات في أسعار الفائدة إلى تباطؤ الاقتصاد العالمي وتقليل الطلب على السلع الأساسية، بما في ذلك النفط. في هذا السياق، تبقى أسعار النفط تحت ضغط متزايد مع استمرار القلق بشأن التداعيات الاقتصادية للتشديد النقدي المحتمل.
من المتوقع أن تظل الأسواق النفطية متقلبة في الفترة المقبلة، مع تركيز المستثمرين على البيانات الاقتصادية والسياسات النقدية التي قد تؤثر على العرض والطلب على النفط في الأسواق العالمية.
