تراجيديا تموقع الأمازيغية ولعبة جر الحبل بين بين الإسلام و العولمة
1.أرسلت من قبل
zoubida في 21/07/2011 16:20
إلى أي حد تعتبر الاسلام جزء لا يتجزأ من صميم الهوية الأمازيغية في وقت يؤكد فيه الحداثيون التقدميون سمو الشرائع الدولية عوض الشرائع الالاهية ألا ترى معي دمج الاسلام الأمازيغية فيه نوع من التبعية و انفصاما في الشخصية الأمازيغية أرجو من الان فصاعدا أن تكون دقيقا في طروحاتك
2.أرسلت من قبل
holako في 25/07/2011 13:27
شكرا للكاتب وبعض التعاليق على هذا التحليل العقلاني لعلاقة الاسلام ب الأمازيغية ماذا دهاكم أيها الأمازيغ الأحرار هل صرتم أغبياء إلى هذه الدرجة كي تنطلي عليكم حيلة الاستعمار الجديد؟ هل حقا مازال هناك أمازيغ يحلمون بانبعاث ستالين وعودة نبيهم ماركس عراب الطبقة الكادحة في الكتب فقط؟ وهل مازال البعض من الأمازيغ الأغبياء يريدون تكرار سيناريو تطبيق العلمانية في بلدنا المغرب في الوقت الذي تأكدنا فيه انهيارها مع النظام التونسي والمصري والبقية تأتي؟ بالله عليكم أهكذا يكون الأمازيغ الأحرار الأذكياء حصان طروادة كي يدخل إلينا الاستعمار من بوابة العولمة و الشريعة الدولية الغابوية التي أكدت غير ما مرة أنها آلة وحشية تريد دفن العدالة التي يدعو إليها الاسلام كعقيدة ثورية وشريوبعض التعاليقعة ناضجة وإذا لم يبق مكان للماركسية ولا للعلمانية في حاضرنا فلماذا التهافت كالولايات المتحدة على محاربة الاسلام بعدة تسميات فارغة؟ ويبقى الانتماء الحتمي الأخير لهؤلاء من غير الاسلام هو العولمة كانتماء رأسمالي وحشي يحارب الكيان الاسلامي الخلاص الأخير للبشرية من جشع الانسان المستلب بمفهوم عبادة المال والسلطة حد الجنون لقد أصبحت العولمة بدعاتها و أنصارها و جيشها البشري الغبي آلة صماء تطحن الناس طحنا وتعمل على تعميق التفاوت في توزيع الدخل والثروة بين الناس مع تكريس البطالة والعبودية الحديثة الاسلام هو الثورة وهوالحل للأ زمة العالمية حسب رأي خبراء إقتصاديين غربيين و إنني أتساءل هل لدينا عباقرة ريفيين داخل مجموعات غنائية بهذا الشكل إذن فعلى الأم الريفية بأن تفتخر بمثل هؤلاء الكتاب الملهمين لبلد بأكمله نشكر أيضا ناضور سيتي على مبادرتها لإدراج مثل هذه المواضيع المهمة التي تستحق أن تقرأ
3.أرسلت من قبل
les enfants de monde في 26/07/2011 13:59
بعد افتضاح أمرها أنها مجرد عاهرة .أصبح ثدي العولمة غير صالحا للمداعبة الجنسية أو إغواء الآخرين بسهولة لأنه ترهل بشكل مأساوي بعدما فاض بحليب التخدير الجماهير ي المزيف لإرضاع مغسولي الدماء من بعض سكان العالم الثالث المخدوعين مثل بعض الأمازيغ المقلدين للغرب كونهم حسموا خيارهم بل إن الخيار قام به الغرب نفسه نيابة عنهم فاختاروا الحداثة التكنوقراطية لعولمة إيمانهم بإلاه العلم مخبئين بذلك ذلك الغرا القاتل والرغبة الدفينة في عولمة الأممية الشيوعية ومحاولة مطابقة صورة مولاي موحند المسلم الطاهر النقي بصورة تشي غي فارا رفيق الديكتاتور الكوبي فيديل كاسترو السكران بنشوة جنون السلطة والثروة لربما أن القاسم المشترك بينهما هو تقني- حربي بحت "حرب العصابات" لكن ماهو عقدي شتان ما بين البحر الميت والمحيط الهادي أرجو أن لا يغتر بعض المراهقين الأمازيغ بإغواء التاريخ فيبتعدون عن خيار المعقول و يرتمون في أخضان كرة القدم الموظفة سياسيا كأفيون للشعوب تداعبه نسائم الإغواء العولمي نابع عن رغبة في شرب حليب التخدير المزيف لتهدئة خواطر الأغلبية 80 في المئة الذين لا يعملون على حساب رفع أسهم الرفاهية والبحبوحة للنخبة العرجاء 20 في المائة المالكة الحقيقية للسلطة والثروة.مولاي موحتد كان مقر مقاومته من عمق طـــافضنا+لمزمة باسم الله أكبر ولم يكن همه قذف كرة القدم في عمق جزيرة النكور المحتلة.أرجو أن ينتبه الأمازيغ الريفيون للمؤامرة
4.أرسلت من قبل
mondialisation في 26/07/2011 14:20
إن نظام العولمة فخ تورط فيه العالم فهو يضع الثروة في يده 10 في المائة
ويقذف ب 90 في المائة من سكان العالم في مزبلة الأزمة.
إن شعار العولمة المخيف هو ليس"نهاية التاريخ:حسب فوكوياما/
وإنما هو شعار /مـــــــــوت الانسان/ و
صعــــــود نجم الآلات في وجدان الانسان الذي تحجرت في قلبه مشاعر
الرحمة والمعاني الانسانية النبيلة
إنها /نهاية مفهوم العمل/و بداية موضة البطالة/
ككابوس مخيف يهدد بشبح الموت جوعا العولمة أيضا حسب ما قاله الكاتبوحش يبتلع كل شخصيات المجتمعات الثقافية والخصوصيات المحلية في أساليب العيش بما فيها الأمازيغية
الشعار العولمي الأخطر هو: إما أن تـــــــــأكل أو تـــــــــــــــؤكل
أليس هذا غريبا نوعا ما في زمن توجد فيه الوفرة والطفرة في كل شيء؟
أم أنالقضية تعود إلى سبب واحد هو جشع الانسان وغياب الرقابة الأخلاقية للضمير الأخلاقي وهذا الأخير لن يتم تفعيله إلا بالوازع و الادع الديني المتمثل في الاسلام.الانسان إذا لم يتم تخويفه بعذاب أخروي أبدي كي يتراجع عن سلوك الجشع فإنه سيبقى كذلك أبدا آلة جشعة صماء تطحن التاس لأجل تحقيق مطامحه الشخصية وما أكثرها
5.أرسلت من قبل
ما الأفضل :الاسلام أم الماركسية في 26/07/2011 14:26
أنا أمازيغي مثلي مثل باقي سكان العالم
ما أحبه في الماركسية هو الثورية ضد أغنياء العالم لنصرة فقراء الدنيا
و ما أكرهه فيها هو نكرانها لوجود الله
فهل يعني أن الايمان بإلاه الاسلام يتعارض مع الثورة ونصرة الفقراء
علما أن الاسلام يقول في أحاديث النبي
"الساكت عن الحق شيطان أخرس "
الظلم ظلمات يوم القيامة"
اللهم احشرنا مع المساكين"
فكيف يكره الأمازيغ الشيوعيون دينا ثوريا عادلا بهذه المواصفات
اتحدوا يا أمازيغ العالم باسم الاسلام وستكون عزتكم مثل إيران وتركيا
thanx nadorcity
6.أرسلت من قبل
المستقبل لهذا الدين في 26/07/2011 14:43
ربما أن الانسان في حاجة إلى عدة شواهد لاثبات عدة أشياء فشهادة العمل تثبت عمل أو عدم عمل صاا حبها وشهادة الحياة تؤكد أن الانسان مازال حيا يرزق وشهادة الميلاد تؤكد تاريخ وجغرافيا الولادة وشهادة الضعف تؤكد هوية صحبها بخصوص المستوى المعيشي المدقع لكن شهادة أن لا إلاه إلا الله تؤكد أن الأمازيغي شخص واثق من نفسه مؤمن بربه قوي الشخصية يعبد الله المستحق للعبادة ولا يعبد البشر الذي لا حولله ولا قوة حتى و إن ادعى القوة والسلطة
إن الحضارة الجديدة جاءت بالآفات التي لا يمكن التخلص منها الا بتطبيق القانة ون الالاهي عوض القانةعون الدولي الأعمى نا يا إخواني الأمازيغ لا نكون أضحوكة في فم الزمان حينما نتبع مسيلمة الكذاب و أحفاده لأنهم يتهمون بأن المسلمين هم مجرد حراس للمعبد القديم نشكر الكاتب عالى درجة الذكاء التي استطاع بواستطها معالجة الموضوع انشر ناضور سيتي و ألف شكر
7.أرسلت من قبل
اقلعي في 28/07/2011 09:45
ليست العبرة باللغة بقدر ما تحمله من قيم و شحونة اديولوجية ..ان مكمن قوة الامازيغية يكمن فيما تحمله من قيم اسلامية التي تدير التعدد و التنوع البيوثقافي و اعتبار عكس ذلك هو عين الدمار و الخراب و الذي يفرضه التنميط الديولوجي العولمي
8.أرسلت من قبل
azri zi anwers في 29/07/2011 20:10
chokran lak khay hakim kanatmana lik tawfi9 nchallah falmasira dyalak wachokran limajmou3at imattawan h+h izzakiren
9.أرسلت من قبل
ex-eleve في 30/07/2011 22:51
إن المقال يتطرق بطريقة غير مباشرة لطروحات هينتينغتون بأن المستقبل لن يتحدد من خلال النظم الاجتماعية كما كان الحال إبان الحرب الباردة بل سيتحدد من خلال ما يدور بين الحضارات من صراعات رمزية /ثقافية ودينية/عقدية.و في الجزء العربي من العالم حيث تتمركز شرائح فقيرة في المعمورة سيتضاعف حجم السكان مستقبلا وستكون المياه شحيحة .وفي هذا السياق سيكون الاسلام بسبب تأييده المطلق للمقهورين والمظلومين أكثر جاذبية بسبب وجود عنصر الثورة والرغبة في إحقاق العدالة الاجتماعية فيه إن الاسلام كدين ناجح في انتشاره وتمدد نفوذه عبر العالم يوما بعد يوم أصبح كابوسا يؤرق حفنة من المافيا المريضة بالجشع أصحاب المصالح و المحتكرين لأرزاق العباد والمستمتعين بتجويع الفقراء .ولهذا أصبح الاسلام مكتسحا للساحة العالمية بدون منازع علما أن الأمازيغ هم جزء لا يتجزأ من هذه الساحة العالمية التي أصبحت قرية صغيرة .إذن فالاسلام هو الديانة الوحيدة التي تتمتع بالمصداقية في مرجعيتها النصية الالاهية والحاملة لبذور الكفاح ضد الاحتكار والظلم ومنازلة فيالق العولم الجشعة والتي كثيرا ماينظر إليها السذج بنوع من الانبهار بمظاهر الحداثة المستأسدة ببهرجها الفغارغ والمتخفية في قنماع الامبريالية الشاملة
10.أرسلت من قبل
لمـــــــــدوخ في 30/07/2011 23:31
إذن هذا هو اجتهادك أيها الأستاذ الذي وصلت إليه من خلال بحثك هذا موضوعكك في حاجة الى تهليل وابتهاج لكن هل من مهلل وممبتهج؟ان هذه الامور المتعلقة بالأمازيغية والاسلام اصبحت واضحة كوضوح الشمس في واضحة النهار، ولان تفسير الواضحات تكون من المفضحات فنحن نعرف أن بقايا ماركسية كانت تعاني من فراغ في أدمغتها فأرسلت لهم روسيا في السبعينيات والثمانينيات كتبا ومجلات مجانية فملأوا ها أدمغتهم الفارغة و أصيبو بعشق الحب الأول فما استطاعوا الانفطام عن ثدي روسيا أيم عزها واختلطت عليهم صورة مولاي موحند المجاهد الريفي المسلم بصورة تشي غي فارا الملحد التشيلي فأخذو ايخبطون خبط عشواء لوضع مونتاج خيالي لعلاقة حب متخيلة بين الأمازيغية والشيوعية وبما أن الشيوعية الملحدة قد تجاوزها التاريخ فإن الكاتب أدرج الأمازيغ المتمركسين في تيار العولمة مما يعني أن المناضلين الأمازيغيين الملحدين قد أصبحوا ليبيراليين شاءوا ام ابوا مما يعني انخراطهم بالضرورة في الحداثة الغربية /المريكية الامبريالية بعدما اتهموا الاسلام وأنصاره و أحزابه مجرد كائنات خرافية تقليدية لا تمت الى الحداثة والعولمة بصلة و أرى أنه من الآن فصاعدا أن لا يهدوا أدمغتهم لغسيل مجاني بل عليهم نقد الذات لمراجعة مواقفهم حول الاسلام الذي يتناسب مع الشخصية الأمازيغية الحرة الرافضة لكل ظلم واستعمار
11.أرسلت من قبل
Abdallah في 01/08/2011 18:13
أنا من الجزائر، توجد أقلية علمانية و شيوعيا ، دائما الشعب يعطيها أصفارا في الإنتخابات، هذه الأقلية تحاةل اللعب بورقة الأمازيغية و الأصول و السكان الأصليون، لإقصاء الإسلام كعنصر أساسي في حياة الناس، مع العلم أن الإسلام كان العنصر الأساسي و المحرك لكل الأمازيغ (المرابطون، الموحدون، الحماديون، الحفصيون،....) إذن لا داع للتغني بالعولمة و ما شابهها و دعوا الإختيار للشعب يا من تدّعون الديموقراطيو وهي منكم براء.