ناظورسيتي: وكالات
نقلت وكالة "رويترز" عن مسؤول أمريكي كبير اليوم الجمعة 01 دجنبر الجاري، قوله إن من المرجح أن يعترف الرئيس دونالد ترامب بـ"القدس عاصمة لإسرائيل" في كلمة يوم الأربعاء القادم، وهي خطوة قد تغير السياسة الأمريكية القائمة منذ عقود وتؤجج التوتر في الشرق الأوسط.
وقال مسؤولان أمريكيان يوم الخميس إنه برغم أن ترامب يدرس إعلان القدس عاصمة لإسرائيل فمن المتوقع أن يؤجل مجددا وعده الانتخابي بنقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس المحتلة.
يأتي ذلك بعدما نشرت صحيفة "وول ستريت جورنال" في عددها الصادر الخميس 30 نوفمبر أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يدرس الاعتراف رسميا بالقدس عاصمة لإسرائيل، لكنه في والوقت ذاته سيرجئ قرار نقل السفارة الأمريكية في إسرائيل من تل أبيب إلى القدس إلى موعد لاحق.
واستندت الصحيفة في تقريرها على تصريحات لمسؤولين كبار في الإدارة الأميركية.
ويواجه ترامب موعدا نهائيا الجمعة للتوقيع على وثيقة قانون تُطرح مرتين سنويا بالاحتفاظ بالسفارة الأمريكية في تل أبيب.
وتحتفظ الولايات المتحدة بسفارتها هناك، على الرغم من وجود قانون منذ أكثر من عقدين يقتضي نقل السفارة إلى القدس.
وكان رؤساء أمريكيون، جمهوريون وديمقراطيون، قد أرجأوا بشكل مستمر هذا المطلب كل ستة أشهر، قائلين إن مثل تلك الخطوة من شأنها المس بمصالح الأمن القومي الأمريكي وتعريض عملية السلام للخطر.
وتعهد ترامب خلال حملته الانتخابية العام الماضي بنقل السفارة من تل أبيب إلى القدس، لكنه تجنب في يونيو الإقدام على هذه الخطوة لتجنب إشعال التوترات في الشرق الأوسط.
نقلت وكالة "رويترز" عن مسؤول أمريكي كبير اليوم الجمعة 01 دجنبر الجاري، قوله إن من المرجح أن يعترف الرئيس دونالد ترامب بـ"القدس عاصمة لإسرائيل" في كلمة يوم الأربعاء القادم، وهي خطوة قد تغير السياسة الأمريكية القائمة منذ عقود وتؤجج التوتر في الشرق الأوسط.
وقال مسؤولان أمريكيان يوم الخميس إنه برغم أن ترامب يدرس إعلان القدس عاصمة لإسرائيل فمن المتوقع أن يؤجل مجددا وعده الانتخابي بنقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس المحتلة.
يأتي ذلك بعدما نشرت صحيفة "وول ستريت جورنال" في عددها الصادر الخميس 30 نوفمبر أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يدرس الاعتراف رسميا بالقدس عاصمة لإسرائيل، لكنه في والوقت ذاته سيرجئ قرار نقل السفارة الأمريكية في إسرائيل من تل أبيب إلى القدس إلى موعد لاحق.
واستندت الصحيفة في تقريرها على تصريحات لمسؤولين كبار في الإدارة الأميركية.
ويواجه ترامب موعدا نهائيا الجمعة للتوقيع على وثيقة قانون تُطرح مرتين سنويا بالاحتفاظ بالسفارة الأمريكية في تل أبيب.
وتحتفظ الولايات المتحدة بسفارتها هناك، على الرغم من وجود قانون منذ أكثر من عقدين يقتضي نقل السفارة إلى القدس.
وكان رؤساء أمريكيون، جمهوريون وديمقراطيون، قد أرجأوا بشكل مستمر هذا المطلب كل ستة أشهر، قائلين إن مثل تلك الخطوة من شأنها المس بمصالح الأمن القومي الأمريكي وتعريض عملية السلام للخطر.
وتعهد ترامب خلال حملته الانتخابية العام الماضي بنقل السفارة من تل أبيب إلى القدس، لكنه تجنب في يونيو الإقدام على هذه الخطوة لتجنب إشعال التوترات في الشرق الأوسط.