ناظورسيتي | يوسف بنعزوز
وجهت النائبة البرلمانية عن جهة الشرق بديعة الفيلالي المنتمية لفريق حزب الأصالة والمعاصرة سؤلا كتابيا لوزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، وذلك حول تردي الوضع الأمني بمدينة وجدة.
وجاء في سؤال البرلمانية بديعة الفيلالي أن ظاهرة الاعتداءات المتكررة قد استفحلت بشكل ملفت خلال الآونة الأخيرة على الأشخاص الأبرياء بواسطة السلاح الأبيض أو بوسائل أخرى بمدينة وجدة، والتي إن لم تودي بحياتهم فإنها تلحق بهم أضرارا بدنية ونفسية عميقة تنعكس سلبا على حياتهم وحياة أسرهم وتعطي انطباعا سيئا لدى الساكنة .
وأضافت البرلمانية بديعة الفيلالي ضمن ذات السؤال الكتابي أن الوضع المتردي والذي يستدعي أكثر من تدخل، وأمام يقظة رجال الأمن – مشكورين - الذين لا يألون جهدا في الحفاظ على أمن المواطنين وسلامة ممتلكاتهم، رغم شح الموارد البشرية وقلة الآليات التقنية واللوجيستيكية من أجل تغطية مختلف أحياء المدينة وخاصة الهامشية منها والتي عرفت مؤخرا توسعا عمرانيا مهما.
وطالبت الفيلالي من وزير الداخلية بدعم مختلف وحدات الأمن بالمدينة بالموارد البشرية الكافية وأدوات اللوجيستيك المتطورة تقنيا تسهيلا لمهامهم النبيلة ودفعهم على التدخل السريع والمباشر في إطار خطط استباقية وإجراءات وقائية قد تعيد للمواطن الوجدي شيئا من الطمأنينة والأمن النفسي .
وجهت النائبة البرلمانية عن جهة الشرق بديعة الفيلالي المنتمية لفريق حزب الأصالة والمعاصرة سؤلا كتابيا لوزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، وذلك حول تردي الوضع الأمني بمدينة وجدة.
وجاء في سؤال البرلمانية بديعة الفيلالي أن ظاهرة الاعتداءات المتكررة قد استفحلت بشكل ملفت خلال الآونة الأخيرة على الأشخاص الأبرياء بواسطة السلاح الأبيض أو بوسائل أخرى بمدينة وجدة، والتي إن لم تودي بحياتهم فإنها تلحق بهم أضرارا بدنية ونفسية عميقة تنعكس سلبا على حياتهم وحياة أسرهم وتعطي انطباعا سيئا لدى الساكنة .
وأضافت البرلمانية بديعة الفيلالي ضمن ذات السؤال الكتابي أن الوضع المتردي والذي يستدعي أكثر من تدخل، وأمام يقظة رجال الأمن – مشكورين - الذين لا يألون جهدا في الحفاظ على أمن المواطنين وسلامة ممتلكاتهم، رغم شح الموارد البشرية وقلة الآليات التقنية واللوجيستيكية من أجل تغطية مختلف أحياء المدينة وخاصة الهامشية منها والتي عرفت مؤخرا توسعا عمرانيا مهما.
وطالبت الفيلالي من وزير الداخلية بدعم مختلف وحدات الأمن بالمدينة بالموارد البشرية الكافية وأدوات اللوجيستيك المتطورة تقنيا تسهيلا لمهامهم النبيلة ودفعهم على التدخل السريع والمباشر في إطار خطط استباقية وإجراءات وقائية قد تعيد للمواطن الوجدي شيئا من الطمأنينة والأمن النفسي .