ناظورسيتي -متابعة
استلمت السلطات البلجيكية من نظيرتها التركية مواطنا بلجيكيا من أصول مغربي بالريف كان قد اعتُقل قبل شهور في الأراضي التركية. وجرى توقيف المعني بالأمر بعد الاشتباه في كونه ينشط ضمن المنظمات الإرهابية التي تقاتل في الأراضي السورية.
وأفادت مصادر مطّلعة بأن المعتقل يدعى فؤاد أقريش” (28 سنة) وكان قد سافر، قبل سنوات، إلى سوريا من أجل القتال إلى جانب التنظيمات الإرهابية ضد جيش بشار الأسد.
وقد تمكنت السلطات التركية، بحسب مصادر تركية، من اعتقال هذا الإرهابي الريفي فوق أراضيها قبل شهور وظلت محتفظة به هناك إلى أن تم الاتفاق على تسليمه للسلطات البلجيكية.
وقد تم إيقاف المتهم، حسب المصادر ذاتها، والذي كان قد تم تجريده من الجنسية البلجيكية بسبب نشاطه الإرهابي، في 24 دجنبر الماضي برفقة زوجته وأبنائهما في تركيا.
استلمت السلطات البلجيكية من نظيرتها التركية مواطنا بلجيكيا من أصول مغربي بالريف كان قد اعتُقل قبل شهور في الأراضي التركية. وجرى توقيف المعني بالأمر بعد الاشتباه في كونه ينشط ضمن المنظمات الإرهابية التي تقاتل في الأراضي السورية.
وأفادت مصادر مطّلعة بأن المعتقل يدعى فؤاد أقريش” (28 سنة) وكان قد سافر، قبل سنوات، إلى سوريا من أجل القتال إلى جانب التنظيمات الإرهابية ضد جيش بشار الأسد.
وقد تمكنت السلطات التركية، بحسب مصادر تركية، من اعتقال هذا الإرهابي الريفي فوق أراضيها قبل شهور وظلت محتفظة به هناك إلى أن تم الاتفاق على تسليمه للسلطات البلجيكية.
وقد تم إيقاف المتهم، حسب المصادر ذاتها، والذي كان قد تم تجريده من الجنسية البلجيكية بسبب نشاطه الإرهابي، في 24 دجنبر الماضي برفقة زوجته وأبنائهما في تركيا.
وكان القضاء البلجيكي قد جرّد أقريش من جنسية بلجيكا إلى جانب خمسة شبان من أصول مغاربية كانوا أعضاء في تنظيم “الشريعة في بلجيكا”، لكنّ الحكم لم يكن نهائيا.
وقد تمت إدانة الموقوف في 2015 بتهم الإرهاب، رفقة كل من الأخوين علي وسعيد المرابط ولياس بوغلاب وعز الدين الطاهري وبلال الحمداوي.
ورجّحت بعض المصادر أن يكون بعضهم قد ماتوا خلال المواجهات التي تشهدها الأراضي السورية بين الجيش النظامي هناك وفصائل مقاتلين من مختلف البلدان، في الوقت لا يزال مصير آخرين مجهولا حتى الآن.
يشار إلى أن "موجات" من الإرهابيين كانت قد تدفّقت على الأراضي السورية للانخراط في المواجهات والمعارك التي تشهدها البلاد بعد ثورات الربيع العربي في 2011.
وبينما أُعلنت وفاة أو اعتقال العديد من المغاربة الذين التحقوا بالأراضي السورية أو العراقية للقتال هناك، ظل مصير كثيرين منهم غير معروف حتى الآن.
وقد تمت إدانة الموقوف في 2015 بتهم الإرهاب، رفقة كل من الأخوين علي وسعيد المرابط ولياس بوغلاب وعز الدين الطاهري وبلال الحمداوي.
ورجّحت بعض المصادر أن يكون بعضهم قد ماتوا خلال المواجهات التي تشهدها الأراضي السورية بين الجيش النظامي هناك وفصائل مقاتلين من مختلف البلدان، في الوقت لا يزال مصير آخرين مجهولا حتى الآن.
يشار إلى أن "موجات" من الإرهابيين كانت قد تدفّقت على الأراضي السورية للانخراط في المواجهات والمعارك التي تشهدها البلاد بعد ثورات الربيع العربي في 2011.
وبينما أُعلنت وفاة أو اعتقال العديد من المغاربة الذين التحقوا بالأراضي السورية أو العراقية للقتال هناك، ظل مصير كثيرين منهم غير معروف حتى الآن.