ناظورسيتي: متابعة
تهدف الجمعية المهنية البين قطاعية للتنقل بالعربات الكهربائية (APIME) ، التي تجمع اللاعبين الرئيسيين في هذا القطاع، إلى تركيب 2500 محطة شحن خاصة بالسيارات الكهربائية في جميع أنحاء المغرب في غضون ثلاث سنوات.
وتهدف الجمعية، التي تم إنشاؤها حديثًا، إلى دعم الانتقال إلى السيارات الكهربائية في المغرب من خلال تسريع تركيب 2500 من محطات الشحن على جميع التراب المغربي.
وتشمل هذه المحطات المزمع تركيبها، تلك التي تتميز بخاصية الشحن السريع والمحطات شبه السريعة، حسب تقرير يومية Les Inspirations Ecoالصادرة باللغة الفرنسية.
تهدف الجمعية المهنية البين قطاعية للتنقل بالعربات الكهربائية (APIME) ، التي تجمع اللاعبين الرئيسيين في هذا القطاع، إلى تركيب 2500 محطة شحن خاصة بالسيارات الكهربائية في جميع أنحاء المغرب في غضون ثلاث سنوات.
وتهدف الجمعية، التي تم إنشاؤها حديثًا، إلى دعم الانتقال إلى السيارات الكهربائية في المغرب من خلال تسريع تركيب 2500 من محطات الشحن على جميع التراب المغربي.
وتشمل هذه المحطات المزمع تركيبها، تلك التي تتميز بخاصية الشحن السريع والمحطات شبه السريعة، حسب تقرير يومية Les Inspirations Ecoالصادرة باللغة الفرنسية.
هذا ويجري الاتفاق مع كل الفاعلين، سواء تعلق الأمر بالشركات المصنعة، والاتحاد الوطني للكهرباء والإلكترونيات والطاقات المتجددة، وكذلك الشركات التي ستتكلف بصيانتها، كما تم الشروع في تنظيم ندوات إعلامية لشرح المشروع للفاعلين في القطاع.
وقال عمر ماغول، المدير الإداري لشركة Interworld-africa، منظم منتدى التنقل الأخضر والطاقة، الذي عقد في 1 فبراير في الدار البيضاء، أنه يتعين على مستوردي السيارات التكيف مع الاتجاهات المتغيرة والطلب المتزايد على التنقل الأخضر.
وأضاف، "نحن ننتج المزيد من السيارات الكهربائية ويتقلص إنتاج السيارات التي تعمل بمحركات الاحتراق (السيارات العاملة بالوقود العادي). ونتيجة لذلك، سترتفع حصة السيارات الكهربائية المستوردة إلى المغرب وهو ما يجب أن نتكيف معه.
وتعمل APIME، التي تجمع بين المتخصصين في الكهرباء والإلكترونيات والطاقات المتجددة، وكذلك مستوردي السيارات في المغرب، جنبًا إلى جنب مع الجهات الحكومية لإنشاء نظام بيئي موات للتطور السريع للتنقل الكهربائي في المغرب.
وقال عمر ماغول، المدير الإداري لشركة Interworld-africa، منظم منتدى التنقل الأخضر والطاقة، الذي عقد في 1 فبراير في الدار البيضاء، أنه يتعين على مستوردي السيارات التكيف مع الاتجاهات المتغيرة والطلب المتزايد على التنقل الأخضر.
وأضاف، "نحن ننتج المزيد من السيارات الكهربائية ويتقلص إنتاج السيارات التي تعمل بمحركات الاحتراق (السيارات العاملة بالوقود العادي). ونتيجة لذلك، سترتفع حصة السيارات الكهربائية المستوردة إلى المغرب وهو ما يجب أن نتكيف معه.
وتعمل APIME، التي تجمع بين المتخصصين في الكهرباء والإلكترونيات والطاقات المتجددة، وكذلك مستوردي السيارات في المغرب، جنبًا إلى جنب مع الجهات الحكومية لإنشاء نظام بيئي موات للتطور السريع للتنقل الكهربائي في المغرب.