تسابق بين الشركات الفرنسية والألمانية لصناعة غواصة للقوات المسلحة المغربية
ناظورسيتي: متابعة
أفادت تقارير إعلامية فرنسية بأن شركتي "نافال غروب" الفرنسية و"تي كي إم" الألمانية تتنافسان على مشروع تصنيع غواصة عسكرية جديدة لصالح القوات المسلحة المغربية.
وبحسب ما ذكرته مجلة "لا تريبيون" الفرنسية، فإن مجموعة نافال تسعى للفوز بصفقات غواصات في 13 دولة، من بينها هولندا، بولندا، رومانيا، المغرب، ومصر، بالإضافة إلى عدد من الدول الأخرى مثل الهند وإندونيسيا والفلبين.
أفادت تقارير إعلامية فرنسية بأن شركتي "نافال غروب" الفرنسية و"تي كي إم" الألمانية تتنافسان على مشروع تصنيع غواصة عسكرية جديدة لصالح القوات المسلحة المغربية.
وبحسب ما ذكرته مجلة "لا تريبيون" الفرنسية، فإن مجموعة نافال تسعى للفوز بصفقات غواصات في 13 دولة، من بينها هولندا، بولندا، رومانيا، المغرب، ومصر، بالإضافة إلى عدد من الدول الأخرى مثل الهند وإندونيسيا والفلبين.
وقد أبدى المغرب رغبة ملحة في إبرام صفقة للحصول على غواصة عسكرية لتعزيز قاعدته البحرية الواقعة في منطقة القصر الصغير المطلة على مضيق جبل طارق، وفقا لمصادر إسبانية أشارت إليها صحيفة "إلكونفيدينسيال ديخيتال".
تسعى القوات المسلحة الملكية المغربية، من خلال هذه الخطوة، إلى تعزيز قدراتها العسكرية البحرية، خاصة في ظل موقعها الجغرافي الذي يمنحها واجهتين بحريتين.
ويعتبر الحصول على غواصة من الجيل الجديد خطوة استراتيجية تعزز من جهود المراقبة والرصد في المنطقة، مما يجعلها ضرورة ملحة لضمان الأمن الوطني.
هذا، وقد أبدت البحرية المغربية اهتماما متزايدا بتحديث أسطولها البحري، مما يتيح لها تلبية متطلبات الأمن القومي والدفاع عن مصالحها في المياه الإقليمية.
تسعى القوات المسلحة الملكية المغربية، من خلال هذه الخطوة، إلى تعزيز قدراتها العسكرية البحرية، خاصة في ظل موقعها الجغرافي الذي يمنحها واجهتين بحريتين.
ويعتبر الحصول على غواصة من الجيل الجديد خطوة استراتيجية تعزز من جهود المراقبة والرصد في المنطقة، مما يجعلها ضرورة ملحة لضمان الأمن الوطني.
هذا، وقد أبدت البحرية المغربية اهتماما متزايدا بتحديث أسطولها البحري، مما يتيح لها تلبية متطلبات الأمن القومي والدفاع عن مصالحها في المياه الإقليمية.
