المزيد من الأخبار






تسجيل 4346 إصابة بفيروس كورونا خلال 24 ساعة في المغرب


ناظورسيتي -متابعة

أفادت وزارة الصحة، اليوم الأربعاء، في عرضها للحصيلة اليومية المرتبطة بتفشي الجائحة العالمية، بأنه تم تسجيل 4 آلاف و346 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد. كما شهدت الفترة ذاتها 70 وفاة بسبب الفيروس المستجد.

وكشفت المعطيات الرسمية أن هذه الحصيلة الجديدة رفعت مجموع الحالات المؤكدة إلى 364 ألفا و190 حالة إصابة حتى الآن.

وأكدت البيانات الرّقمية للوزارة الوصية أن التحاليل المخبرية أثبتت تماثل 4 آلاف و44 حالة للشفاء التام من الفيروس، ليصل مجموع المتعافين إلى 314 ألفا و237 حالة، بنسبة تعاف بلغت 86.28 في المائة.

وارتفع مجموع الوفيات إلى 5 آلاف و985 حالة بعد الوفيات الـ70 الإضافية التي سُجّلت خلال الـ24 ساعة الماضية، ما رفع نسبة الإماتة، بحسب المصدر ذاته، إلى 1.64 في المائة.

وأفادت المعطيات الرسمية ذاتها باستبعاد 16 ألفا و754 حالة خلال الفترة نفسها، بعدما أكدت التحاليل المخبرية سلامتها من العدوى، ليصل مجموع الحالات المستبعدة، إلى 3 ملايين و631 ألفا و695 حالة منذ تفشي الجائحة في المملكة في مطلع مارس الماضي.


وكانت الوزارة قد أعلنت، أمس الثلاثاء، في عرضها اليومي حول مستجدات الوضعية الوبائية في المملكة ارتباطا بتفشي جائحة كورونا، أنه تم تسجيل إصابة 3 آلاف و508 حالات إصابة جديدة بالفيروس، خلال الـ24 ساعة الأخيرة. كما سُجّلت خلال الفترة ذاتها 69 حالة وفاة.

وأكدت المعطيات الرسمية أن حصيلة من الإصابات رفعت مجموع الحالات المؤكد إصابتها إلى 359 ألفا و844 حالة إصابة حتى حدود أول أمس.

في المقابل، تم التأكد من شفاء 4 آلاف و902 شخصا من الفيروس التاجي المستجد، ليصل مجموع المتعافين إلى 310 آلاف و193 حالة، بنسبة تعاف بلغت 86.2 في المائة.

أما مجموع الوفيات الناجمة عن الإصابة بالفيروس التاجي حتى الآن فبلغت 5 آلاف و915 حالة، بعد وفاة 69 حالة جديدة خلال الـ24 ساعة الماضية، لتصل نسبة الإماتة إلى 1.6 في المائة.

وأوردت المعطيات الرسمية ذاتها استبعاد 17 ألفا و377 حالة خلال الفترة المعنية، بعدما أكدت التحاليل المخبرية سلامتها من العدوى، ليصل مجموع الحالات المستبعدة إلى 3 ملايين و614 ألفا و941 حالة منذ ظهور الوباء بالمملكة في ثاني مارس الماضي حتى أول أمس.


تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح