ناظورسيتي/متابعة
شرعت الوكالة الوطنية لإنعاش التشغيل والكفاءات، المعروفة اختصارا ب ( أنابيك ) بالحسيمة، في عملية تسجيل 500 عامل وعاملة، سيستفيدون من مناصب شغل بثلاث مشاريع تحتضنها منطقة الأنشطة الاقتصادية بالجماعة القروية آيت قمرة.
وحسب مصدر موثوق فإن عملية تسجيل الراغبين ( ات ) في الالتحاق بالعمل بثلاث وحدات اقتصادية، قد انطلق يوم أمس الأربعاء 14 فبراير الجاري بمقر الوكالة بالحسيمة، حيث سيتم تشغيل 500 عاملة وعامل، وأضاف المصدر أن غالبية العقود مخصصة للنساء، في حين لم تتجاوز 20 بالمائة بالنسبة للرجال، على أن تنطلق فعليا عملية التشغيل في حدود مطلع شهر ماي المقبل.
وسترى أربعة مشاريع النور، وتخرج للوجود في الأشهر القليلة القادمة، بمنطقة الأنشطة الاقتصادية بآيث قمرة – إقليم الحسيمة، وتتعلق بثلاث مصانع للنسيج والألبسة، فيما المصنع الرابع يتعلق بوحدة لتصنيع الألواح الشمسية.
ومن المنتظر أن تستقبل الوحدات الانتاجية المذكورة بعد انطلاقها في الأشغال، لحوالي 1000 عامل ( ة )، سيتم تشغيلهم على مراحل، وهو ما سوف يخفف بعضا من البطالة المتفشية بالمنطقة، التي تعرف شبه انعدام للوحدات الانتاجية المشغلة لليد العاملة، باستثناء قطاع الصيد البحري الذي يعرف ركودا، وهجرة لمراكب صيد الأسماك السطحية اتجاه موانئ أخرى.
شرعت الوكالة الوطنية لإنعاش التشغيل والكفاءات، المعروفة اختصارا ب ( أنابيك ) بالحسيمة، في عملية تسجيل 500 عامل وعاملة، سيستفيدون من مناصب شغل بثلاث مشاريع تحتضنها منطقة الأنشطة الاقتصادية بالجماعة القروية آيت قمرة.
وحسب مصدر موثوق فإن عملية تسجيل الراغبين ( ات ) في الالتحاق بالعمل بثلاث وحدات اقتصادية، قد انطلق يوم أمس الأربعاء 14 فبراير الجاري بمقر الوكالة بالحسيمة، حيث سيتم تشغيل 500 عاملة وعامل، وأضاف المصدر أن غالبية العقود مخصصة للنساء، في حين لم تتجاوز 20 بالمائة بالنسبة للرجال، على أن تنطلق فعليا عملية التشغيل في حدود مطلع شهر ماي المقبل.
وسترى أربعة مشاريع النور، وتخرج للوجود في الأشهر القليلة القادمة، بمنطقة الأنشطة الاقتصادية بآيث قمرة – إقليم الحسيمة، وتتعلق بثلاث مصانع للنسيج والألبسة، فيما المصنع الرابع يتعلق بوحدة لتصنيع الألواح الشمسية.
ومن المنتظر أن تستقبل الوحدات الانتاجية المذكورة بعد انطلاقها في الأشغال، لحوالي 1000 عامل ( ة )، سيتم تشغيلهم على مراحل، وهو ما سوف يخفف بعضا من البطالة المتفشية بالمنطقة، التي تعرف شبه انعدام للوحدات الانتاجية المشغلة لليد العاملة، باستثناء قطاع الصيد البحري الذي يعرف ركودا، وهجرة لمراكب صيد الأسماك السطحية اتجاه موانئ أخرى.