ناظورسيتي -متابعة
سُجّلت في إقليم الحسيمة في الـ24 ساعة الأخيرة (بين السادسة من مساء أمس الثلاثاء إلى عصر اليوم الأربعاء) 9 إصابات جديدة بفيروس كورونا. وسُجلت هذه الحالات، وفق مصادر طبية، بين مخالطين للحالات الإيجابية السابقة، بعدما أظهرت التحاليل المخبرية التي أُخضعوا لها أن حالاتهم "إيجابية"، أي أنهم قد أصيبوا بعدوى الفيروس.
في المقابل، أفادت المصادر الطبية ذاتها بأن عدة حالات من المشتبه في إصابتهم بالفيروس بعد ثبوت مخالطتهم لحالات مصابة أُخضِعت للإجراء لتحاليل المخبرية، لكن النتائج المخبرية أثبتت أنهم ليسوا مصابين بالفيروس، وبالتالي لم تُتّخذ في حقهم إجراءات العزل الصحي داخل منازلهم، كما يحدث للحالات التي تثبت إصابتها بعدوى الفيروس التاجي المستجد.
سُجّلت في إقليم الحسيمة في الـ24 ساعة الأخيرة (بين السادسة من مساء أمس الثلاثاء إلى عصر اليوم الأربعاء) 9 إصابات جديدة بفيروس كورونا. وسُجلت هذه الحالات، وفق مصادر طبية، بين مخالطين للحالات الإيجابية السابقة، بعدما أظهرت التحاليل المخبرية التي أُخضعوا لها أن حالاتهم "إيجابية"، أي أنهم قد أصيبوا بعدوى الفيروس.
في المقابل، أفادت المصادر الطبية ذاتها بأن عدة حالات من المشتبه في إصابتهم بالفيروس بعد ثبوت مخالطتهم لحالات مصابة أُخضِعت للإجراء لتحاليل المخبرية، لكن النتائج المخبرية أثبتت أنهم ليسوا مصابين بالفيروس، وبالتالي لم تُتّخذ في حقهم إجراءات العزل الصحي داخل منازلهم، كما يحدث للحالات التي تثبت إصابتها بعدوى الفيروس التاجي المستجد.
وذكّرت المديرية الإقليمية للصحة في الحسيمة جميع مواطنات ومواطني المدينة بضرورة مواصلة التقيّد بضوابط وقواعد النظافة والسلامة الصحية وبالعمل على تطبيق قواعد التباعد الجسدي (الاجتماعي) بالصرامة والجدية اللازمتين وتجنّب كل أنواع التجمّعات التي تشهد حضورا مكثفا في الأماكن والفضاءات العامة والخاصة والالتزام التامّ بكل الإجراءات والتدابير الوقائية والاحترازية التي أقرّتها السّلطات المختصّة تفاديا لمزيد من الإصابات بين سكان الإقليم.
ويأتي ذلك في ظل ارتفاعات متزايدة في أعداد المصابين بالفيروس على الصعيد الوطني، إذ صارت تسجّل يوميا أزيد من ألف حالة في اليوم، ناهيك عن ارتفاع أعداد الوفيات وكذا الحالات الحرجة التي صارت تحتاج إلى متابعة العلاج في أقسام الإنعاش والرعاية المركزة، ما يستوجب مزيدا من اليقظة والحذر في ما يتعلق بتطبيق التدابير الاحترازية والوقائية.
ويأتي ذلك في ظل ارتفاعات متزايدة في أعداد المصابين بالفيروس على الصعيد الوطني، إذ صارت تسجّل يوميا أزيد من ألف حالة في اليوم، ناهيك عن ارتفاع أعداد الوفيات وكذا الحالات الحرجة التي صارت تحتاج إلى متابعة العلاج في أقسام الإنعاش والرعاية المركزة، ما يستوجب مزيدا من اليقظة والحذر في ما يتعلق بتطبيق التدابير الاحترازية والوقائية.