ناظورسيتي: متابعة
ذكرت مصادر متطابقة، انه قد جرى تسجيل حالتين من السلالة الهندية لدى مصابين بفيروس كورونا المستجد في المغرب، وذلك بالرغم من تعليق الرحلات الجوية المتجهة إلى الكثير من بلدان العالم.
وحسب المصادر نفسه، فهذه الحالتين تعودان لشقيقين في مدينة الدارالبيضاء، ومن المحتمل أن يكون لهما مخالطين قد أصيبوا بالعدوى ولم تظهر عليهم الأعراض بعد.
وأوضح مهتمون بالحالتين، أن حالتهما الصحية مستقرة، في وقت ينتظر فيه إصدار بلاغ من طرف وزارة الصحة لتوضيح حيثيات هذه المستجدات والبروتوكول الذي يجرى اتباعه في إطار التصدي لتسجيل حالات أخرى مصابة بالعودى نفسها.
وكشفت منظمة الصحة العالمية، في تقرير جديد، الثلاثاء أن نسخة فيروس كورونا المتحورة الهندية، التي يُشتبه في أنها المسؤولة عن إغراق الهند في أزمة صحية كبيرة، قد رُصِدت في أزيد من 17 دولة.
وأوضحت المنظمة العالمية، في ذات السياق، إن النسخة "بي.617.1" المعروفة على نطاق أوسع باسم "المتحورة الهندية"، رُصِدت في 17 دولة على الأقل.
وقالت، ضمن ذات التقرير إن هذه النسخة المتحورة رصدت في الأيام الأخيرة، في بلدان أوروبية عدة، من ضمنها بلجيكا وسويسرا واليونان وإيطاليا.
وخلص تقرير المنظمة أن الهند أصبحت مركز الفيروس التاجي، منذ أيام وذلك بسبب انتشار النسخة المتحورة "الهندية"، وهو البلد الأكثر اكتظاظا بالسكان بعد الصين.
ذكرت مصادر متطابقة، انه قد جرى تسجيل حالتين من السلالة الهندية لدى مصابين بفيروس كورونا المستجد في المغرب، وذلك بالرغم من تعليق الرحلات الجوية المتجهة إلى الكثير من بلدان العالم.
وحسب المصادر نفسه، فهذه الحالتين تعودان لشقيقين في مدينة الدارالبيضاء، ومن المحتمل أن يكون لهما مخالطين قد أصيبوا بالعدوى ولم تظهر عليهم الأعراض بعد.
وأوضح مهتمون بالحالتين، أن حالتهما الصحية مستقرة، في وقت ينتظر فيه إصدار بلاغ من طرف وزارة الصحة لتوضيح حيثيات هذه المستجدات والبروتوكول الذي يجرى اتباعه في إطار التصدي لتسجيل حالات أخرى مصابة بالعودى نفسها.
وكشفت منظمة الصحة العالمية، في تقرير جديد، الثلاثاء أن نسخة فيروس كورونا المتحورة الهندية، التي يُشتبه في أنها المسؤولة عن إغراق الهند في أزمة صحية كبيرة، قد رُصِدت في أزيد من 17 دولة.
وأوضحت المنظمة العالمية، في ذات السياق، إن النسخة "بي.617.1" المعروفة على نطاق أوسع باسم "المتحورة الهندية"، رُصِدت في 17 دولة على الأقل.
وقالت، ضمن ذات التقرير إن هذه النسخة المتحورة رصدت في الأيام الأخيرة، في بلدان أوروبية عدة، من ضمنها بلجيكا وسويسرا واليونان وإيطاليا.
وخلص تقرير المنظمة أن الهند أصبحت مركز الفيروس التاجي، منذ أيام وذلك بسبب انتشار النسخة المتحورة "الهندية"، وهو البلد الأكثر اكتظاظا بالسكان بعد الصين.
وأشارت منظمة الصحة العالمية، أن الهند باتت بسبب النسخة المتحورة للفيروس التاجي، تسجل أرقاما قياسية جديدة يوميا من الإصابات.
ويذكر أن الهند، سجلت مطلع الأسبوع الجاري، 352,991 إصابة جديدة في يوم واحد، وذلك في أعلى حصيلة إصابات في العالم.
كما سجلت في ذات اليوم 2812 وفاة في أعلى حصيلة وطنية، وأصبحت رابع دولة أكثر تضررا في العالم من حيث الوفيات، مع أكثر من 192 ألف وفاة.
تجدر الإشارة إلى السلالة المتحورة من فيروس كورونا المستجد، تسبب عوارض إضافية، منها الإسهال، وآلام البطن، والطفح الجلدي، والتهاب الملتحمة، وحالة الارتباك وضباب الدماغ، نهيك عن الأعراض المعروفة والمعتادة مثل الحمى والتعب والسعال.
وتم رصد حالة إصابة بالسلالة المتحورة الهندية لفيروس كورونا في مقاطعة نوفيل أكيتين الفرنسية، وهي الأولى بالبلاد، لدى مريض "عائد من الهند". ويأتي ذلك في وقت
تستعد فرنسا للدخول في رفع تدريجي لقيود الحجر الصحي. وكان وزير الصحة أوليفييه فيران قد أعلن الثلاثاء أنه لم يتم اكتشاف أي حالة مصابة بهذه السلالة.
ويذكر أن الهند، سجلت مطلع الأسبوع الجاري، 352,991 إصابة جديدة في يوم واحد، وذلك في أعلى حصيلة إصابات في العالم.
كما سجلت في ذات اليوم 2812 وفاة في أعلى حصيلة وطنية، وأصبحت رابع دولة أكثر تضررا في العالم من حيث الوفيات، مع أكثر من 192 ألف وفاة.
تجدر الإشارة إلى السلالة المتحورة من فيروس كورونا المستجد، تسبب عوارض إضافية، منها الإسهال، وآلام البطن، والطفح الجلدي، والتهاب الملتحمة، وحالة الارتباك وضباب الدماغ، نهيك عن الأعراض المعروفة والمعتادة مثل الحمى والتعب والسعال.
وتم رصد حالة إصابة بالسلالة المتحورة الهندية لفيروس كورونا في مقاطعة نوفيل أكيتين الفرنسية، وهي الأولى بالبلاد، لدى مريض "عائد من الهند". ويأتي ذلك في وقت
تستعد فرنسا للدخول في رفع تدريجي لقيود الحجر الصحي. وكان وزير الصحة أوليفييه فيران قد أعلن الثلاثاء أنه لم يتم اكتشاف أي حالة مصابة بهذه السلالة.