ناظورسيتي: متابعة
حقق إنتاج الأفوكادو المغربي رقما قياسيا بالرغم من التعهدات بخفض الانتاج وسط ندرة المياه، حسب تقرير جديد صادر عنFreshPlaza ، وهو موقع إخباري متخصص في أخبار الفواكه والخضروات.
وأشار التقرير إلى أن إنتاج الأفوكادو في المغرب بلغ 40 ألف طن في الموسم الزراعي الحالي، نقلاً عن الرئيس التنفيذي لشركة التصدير المغربية عبد الله اليملحي الذي قال: "لقد اقتربنا من تحقيق رقم تاريخي لإنتاج الأفوكادو المغربي، لكننا سنصل إليه بالتأكيد في المرة القادمة".
وتأتي وعود المستثمر بزراعة محاصيل إضافية من الأفوكادو في وقت تتعهد فيه السلطات المغربية بتكثيف الجهود لمواجهة تحديات المناخ والجفاف الذي أثر بشكل مباشر على مداخيل الفلاحين الصغار في القرى.
حقق إنتاج الأفوكادو المغربي رقما قياسيا بالرغم من التعهدات بخفض الانتاج وسط ندرة المياه، حسب تقرير جديد صادر عنFreshPlaza ، وهو موقع إخباري متخصص في أخبار الفواكه والخضروات.
وأشار التقرير إلى أن إنتاج الأفوكادو في المغرب بلغ 40 ألف طن في الموسم الزراعي الحالي، نقلاً عن الرئيس التنفيذي لشركة التصدير المغربية عبد الله اليملحي الذي قال: "لقد اقتربنا من تحقيق رقم تاريخي لإنتاج الأفوكادو المغربي، لكننا سنصل إليه بالتأكيد في المرة القادمة".
وتأتي وعود المستثمر بزراعة محاصيل إضافية من الأفوكادو في وقت تتعهد فيه السلطات المغربية بتكثيف الجهود لمواجهة تحديات المناخ والجفاف الذي أثر بشكل مباشر على مداخيل الفلاحين الصغار في القرى.
وكانت وزارة الفلاحة المغربية قد اعربت العام الماضي عن مخاوفها بشأن الجفاف بعد سنوات متتالية من قلة هطول الأمطار والاضطرابات المناخية.
ووصفت الوزارة جفاف 2018-2022 بأنه أسوأ جفاف يشهده المغرب منذ 40 عاما، وأثار الوضع مخاوف بين المزارعين والمواطنين.
بينما تعهد المسؤولون الحكوميون بمضاعفة جهودهم لمعالجة الوضع، أشارت العديد من التقارير إلى النمو المضطرد في إنتاج البلاد من فاكهة الأفوكادو التي تتطلب كميات كبيرة من المياه.
هذا ويدعوا مواطنون مغاربة، إلى تقنين الزراعات المستهلكة لكميات كبيرة من المياه، خصوصا تلك التي توجه للتصدير، التي شددوا على أهمية الحد منها بقدر الإمكان في ضل هذه الظروف المناخية، والتركيز على تأمين الأمن الغذائي والمائي للبلاد.
ووصفت الوزارة جفاف 2018-2022 بأنه أسوأ جفاف يشهده المغرب منذ 40 عاما، وأثار الوضع مخاوف بين المزارعين والمواطنين.
بينما تعهد المسؤولون الحكوميون بمضاعفة جهودهم لمعالجة الوضع، أشارت العديد من التقارير إلى النمو المضطرد في إنتاج البلاد من فاكهة الأفوكادو التي تتطلب كميات كبيرة من المياه.
هذا ويدعوا مواطنون مغاربة، إلى تقنين الزراعات المستهلكة لكميات كبيرة من المياه، خصوصا تلك التي توجه للتصدير، التي شددوا على أهمية الحد منها بقدر الإمكان في ضل هذه الظروف المناخية، والتركيز على تأمين الأمن الغذائي والمائي للبلاد.