ناظورسيتي: متابعة
شهدت مناطق نواحي جرف الملحة بإقليم سيدي قاسم في المغرب هزة أرضية اليوم الأحد، الرابع من فبراير، حوالي الساعة الواحدة وخمسين دقيقة زوالا.
وفقا للمعلومات المتاحة، وقعت الهزة الأرضية في تمام الساعة الواحدة وخمسين دقيقة زوالا، بقوة تبلغ 3.10 درجة على مقياس ريختر، وعلى عمق يقدر بحوالي 88.6 كيلومترا تحت سطح الأرض.
وكان مركز الهزة الأرضية في نواحي جرف الملحة، وهو منطقة تتميز بنشاط جيولوجي نسبي في بعض الأحيان.
شهدت مناطق نواحي جرف الملحة بإقليم سيدي قاسم في المغرب هزة أرضية اليوم الأحد، الرابع من فبراير، حوالي الساعة الواحدة وخمسين دقيقة زوالا.
وفقا للمعلومات المتاحة، وقعت الهزة الأرضية في تمام الساعة الواحدة وخمسين دقيقة زوالا، بقوة تبلغ 3.10 درجة على مقياس ريختر، وعلى عمق يقدر بحوالي 88.6 كيلومترا تحت سطح الأرض.
وكان مركز الهزة الأرضية في نواحي جرف الملحة، وهو منطقة تتميز بنشاط جيولوجي نسبي في بعض الأحيان.
يذكر أن المغرب يتواجد في منطقة جغرافية تشهد نشاطا جيولوجيا مستمرا، مما يجعله عرضة لحدوث الهزات الأرضية بشكل دوري. وبالتالي، يتعين على السكان البقاء على يقظة واتباع الإرشادات الصادرة عن السلطات لضمان سلامتهم وسلامة ممتلكاتهم في حال وقوع هذه الظواهر الطبيعية غير المتوقعة.
تجدر الإشارة إلى أنه منذ زلزال الحوز الذي وقع بقوة 7 درجات وأسفر عن خسائر فادحة بلغت نحو 3000 قتيل، يواجه المغرب استمرار الهزات الارتدادية التي تضرب مناطق متفرقة في البلاد.
ووفقا للخبراء، تعتبر هذه الهزات الارتدادية ظاهرة طبيعية بعد حدوث زلزال كبير، وتشكل جزءا من التفاعل الطبيعي للقشرة الأرضية في محاولة لاستعادة توازنها. ومع ذلك، يظل الشعور بالقلق سائدا بين السكان الذين يواجهون تأثيرات هذه الظواهر الطبيعية المفاجئة.
تجدر الإشارة إلى أنه منذ زلزال الحوز الذي وقع بقوة 7 درجات وأسفر عن خسائر فادحة بلغت نحو 3000 قتيل، يواجه المغرب استمرار الهزات الارتدادية التي تضرب مناطق متفرقة في البلاد.
ووفقا للخبراء، تعتبر هذه الهزات الارتدادية ظاهرة طبيعية بعد حدوث زلزال كبير، وتشكل جزءا من التفاعل الطبيعي للقشرة الأرضية في محاولة لاستعادة توازنها. ومع ذلك، يظل الشعور بالقلق سائدا بين السكان الذين يواجهون تأثيرات هذه الظواهر الطبيعية المفاجئة.