يونس شعو
تم ببلدية ابن الطيب لقاء تشاوري جمع بين مجموعة من الفعاليات الجمعوية والنقابية والسياسية زوال يوم الأحد تدارسوا فيه المستجدات ومشاريع التأهيل الحضري والانجزات التي تحققت وأخرى المتعثرة، وقد كان الاتفاق على ضرورة تأسيس إطار قانوني لمتابعة الشأن المحلي سيكون مفتوح في وجه جميع القوى الحية بالمدينة، المجتمع المدني المستقل والنقابات والأحزاب السياسية.. كما خرجوا بقرار يخول للجنة التحضيرية الترتيب للقاء ثاني من أجل إشراك الجميع في المولود الجديد وتم تكليف الفاعل الجمعوي محمد العليوي بالتحضير لهذا اللقاء.
إن مبادرة الدعوة لهذا اللقاء تحكمه الرغبة الصادقة في فتح نقاش جدي ومسؤول بين كل المكونات الحية بالجماعة الحضرية لبن الطيب والتشاور حول أنجع السبل لخلق إطار للعمل التشاركي والتنسيقي في كل القضايا المرتبطة بتدبير الشأن المحلي عامة والمشاريع الكبرى المبرمجة في إطار التهيئة الحضرية وحظ الجماعة من برامج السياسات العمومية، بهدف جمع الشمل الجمعوي للتأسيس لعمل فعال ومتضامن، بغية الدفع بالعمل التنموي والثقافي بالجماعة إلى الأمام.
وتنبني هذه المبادرة على المنحى الذي ينهجه بلدنا في سعيه المتواصل الى تفعيل آليات الحكامة المحلية والشفافية في تدبير الشأن المحلي والذي يستلزم من الجماعة المحلية ومختلف الفاعلين أن يواكبوه لترسيخ التطور الديموقراطي،
فإنه من باب المسؤولية التي نتحملها كفاعلين جمعويين يقول صاحب الفكرة محمد العليوي استثمار الامكانيات القانونية والتشريعية المتاحة للمساهمة في العمل التنموي الجاد.
تم ببلدية ابن الطيب لقاء تشاوري جمع بين مجموعة من الفعاليات الجمعوية والنقابية والسياسية زوال يوم الأحد تدارسوا فيه المستجدات ومشاريع التأهيل الحضري والانجزات التي تحققت وأخرى المتعثرة، وقد كان الاتفاق على ضرورة تأسيس إطار قانوني لمتابعة الشأن المحلي سيكون مفتوح في وجه جميع القوى الحية بالمدينة، المجتمع المدني المستقل والنقابات والأحزاب السياسية.. كما خرجوا بقرار يخول للجنة التحضيرية الترتيب للقاء ثاني من أجل إشراك الجميع في المولود الجديد وتم تكليف الفاعل الجمعوي محمد العليوي بالتحضير لهذا اللقاء.
إن مبادرة الدعوة لهذا اللقاء تحكمه الرغبة الصادقة في فتح نقاش جدي ومسؤول بين كل المكونات الحية بالجماعة الحضرية لبن الطيب والتشاور حول أنجع السبل لخلق إطار للعمل التشاركي والتنسيقي في كل القضايا المرتبطة بتدبير الشأن المحلي عامة والمشاريع الكبرى المبرمجة في إطار التهيئة الحضرية وحظ الجماعة من برامج السياسات العمومية، بهدف جمع الشمل الجمعوي للتأسيس لعمل فعال ومتضامن، بغية الدفع بالعمل التنموي والثقافي بالجماعة إلى الأمام.
وتنبني هذه المبادرة على المنحى الذي ينهجه بلدنا في سعيه المتواصل الى تفعيل آليات الحكامة المحلية والشفافية في تدبير الشأن المحلي والذي يستلزم من الجماعة المحلية ومختلف الفاعلين أن يواكبوه لترسيخ التطور الديموقراطي،
فإنه من باب المسؤولية التي نتحملها كفاعلين جمعويين يقول صاحب الفكرة محمد العليوي استثمار الامكانيات القانونية والتشريعية المتاحة للمساهمة في العمل التنموي الجاد.