ناظور سيتي: مريم محو
اختار التنسيق النقابي الوطني بقطاع الصحة، التصعيد ضد وزارة الصحة و استئناف الاحتجاج، بدءا بإضراب وطني في كافة المؤسسات والمراكز الصحية بالمملكة ليومين متتاليين.
وقرر التنسيق النقابي، في بيان له يتوفر ناظور سيتي على نسخة منه، الدخول في إضراب عام بكل المؤسسات الصحية الاستشفائية والوقائية والإدارية يومي الخميس والجمعة السابع والثامن من نونبر الجاري.
اختار التنسيق النقابي الوطني بقطاع الصحة، التصعيد ضد وزارة الصحة و استئناف الاحتجاج، بدءا بإضراب وطني في كافة المؤسسات والمراكز الصحية بالمملكة ليومين متتاليين.
وقرر التنسيق النقابي، في بيان له يتوفر ناظور سيتي على نسخة منه، الدخول في إضراب عام بكل المؤسسات الصحية الاستشفائية والوقائية والإدارية يومي الخميس والجمعة السابع والثامن من نونبر الجاري.
وقال التنسيق الذي يضم ست حركات نقابية، "إن قرار التصعيد كان نتيجة لعدم تفاعل وزير الصحة والحماية الاجتماعية على الرغم من استعجالية الموضوع".
وأوضح المصدر ذاته، الإضراب العام الذي سينفذه مهنيو القطاع، لن يشمل أقسام المستعجلات والإنعاش.
وأشار البيان، إلى أن إنزالا وطنيا سيتم تنفيذه من قبل مهنيي الصحة أمام مقر وزارة الصحة، سيتم الإعلان عن تاريخه في وقت لاحق.
كما لفت، إلى أن مهنيو الصحة يسخوضون برنامجا تصعيديا آخر، خلال الأيام المقبلة، سيبدأ بمقاطعة كل البرامج الصحية وتقاريرها ومقاطعة الفحوصات الطبية المتخصصة بالمستشفيات وكذا مقاطعة برنامج العمليات الجراحية بالمستشفيات باستثناء المستعجلة منها
.وحمل التنسيق النقابي، مسؤولية ما يمكن أن تؤول إليه الأوضاع بسبب الاحتقان الذي يعيشه القطاع، للحكومة وللوزارة الوصية على القطاع، نتيجة عدم فاء هاتين الأخيرتين بالالتزامات الموقعة وبسبب ما اعتبره تهديدا للمستقبل الوظيفي لآلاف مهنيي الصحة.
وأوضح المصدر ذاته، الإضراب العام الذي سينفذه مهنيو القطاع، لن يشمل أقسام المستعجلات والإنعاش.
وأشار البيان، إلى أن إنزالا وطنيا سيتم تنفيذه من قبل مهنيي الصحة أمام مقر وزارة الصحة، سيتم الإعلان عن تاريخه في وقت لاحق.
كما لفت، إلى أن مهنيو الصحة يسخوضون برنامجا تصعيديا آخر، خلال الأيام المقبلة، سيبدأ بمقاطعة كل البرامج الصحية وتقاريرها ومقاطعة الفحوصات الطبية المتخصصة بالمستشفيات وكذا مقاطعة برنامج العمليات الجراحية بالمستشفيات باستثناء المستعجلة منها
.وحمل التنسيق النقابي، مسؤولية ما يمكن أن تؤول إليه الأوضاع بسبب الاحتقان الذي يعيشه القطاع، للحكومة وللوزارة الوصية على القطاع، نتيجة عدم فاء هاتين الأخيرتين بالالتزامات الموقعة وبسبب ما اعتبره تهديدا للمستقبل الوظيفي لآلاف مهنيي الصحة.