ناظور سيتي: متابعة
على غرار باقي بلدان العالم، تخلد المملكة الأسبوع العالمي للتلقيح، وذلك خلال الفترة التي ستمتد من 24 إلى 28 أبريل الجاري.
وجاء تخليد المغرب للأسبوع العالمي للتلقيح، تحت شعار "تلقيح الأطفال.. حماية للأجيال"، حيث يسلط الضوء على الدور المهم للقاحات في حماية جميع الفئات العمرية المختلفة ضد مجموعة من الأمراض.
وأفادت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية في بلاغ لها، أن هذا الأسبوع يسعى إلى تحسيس الآباء ومختلف الفاعلين بالأهمية التي يكتسيها التلقيح كتدخل فعال للصحة العامة.
على غرار باقي بلدان العالم، تخلد المملكة الأسبوع العالمي للتلقيح، وذلك خلال الفترة التي ستمتد من 24 إلى 28 أبريل الجاري.
وجاء تخليد المغرب للأسبوع العالمي للتلقيح، تحت شعار "تلقيح الأطفال.. حماية للأجيال"، حيث يسلط الضوء على الدور المهم للقاحات في حماية جميع الفئات العمرية المختلفة ضد مجموعة من الأمراض.
وأفادت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية في بلاغ لها، أن هذا الأسبوع يسعى إلى تحسيس الآباء ومختلف الفاعلين بالأهمية التي يكتسيها التلقيح كتدخل فعال للصحة العامة.
وأضافت الوزارة في بلاغها، أن هذا الأسبوع، يأتي أيضا للتذكير بأن اللقاحات ضرورية من أجل حماية الأجيال القادمة من مجموعة من أنواع الأمراض المعدية والمسرطنة التي تسبب الموت أو العجز.
وأوصى المصدر ذاته، بضرورة احترام الجدول الوطني للتلقيح، مبرزا أنه يخول أفضل حماية ممكنة لصحة الأجيال القادمة، عن طريق تقوية جهاز المناعة بلقاحات آمنة وفعالة.
ولفتت الوزارة، إلى أنه بفضل الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، والإشراف الفعلي لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم، أضحت المملكة من بين الدول الرائدة التي تلتزم بضمان الحق في الصحة لأطفالها، عبر الولوج لتلقيح آمن وفعال ومجاني في جميع مراكز الرعاية الصحية الأولية، وفقا لتوصيات منظمة الصحة العالمية واللجنة الوطنية العلمية والتقنية الاستشارية للتلقيح.
وحسب نفس المصدر، فإن المغرب عرف تقدما كبيرا، بفضل التلقيح، ضد الأمراض المستهدفة التي كانت مسؤولة في السابق عن ارتفاع معدلات والوفيات لدى الأطفال.
وزاد، أن المغرب استطاع أن يحقق معدلات مهمة من نسبة التغطية التلقيحية ضد الأمراض المستهدفة، وذلك بفضل المجهودات التي يتم بذلها في إطار البرنامج الوطني للتلقيح.
وأوصى المصدر ذاته، بضرورة احترام الجدول الوطني للتلقيح، مبرزا أنه يخول أفضل حماية ممكنة لصحة الأجيال القادمة، عن طريق تقوية جهاز المناعة بلقاحات آمنة وفعالة.
ولفتت الوزارة، إلى أنه بفضل الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، والإشراف الفعلي لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم، أضحت المملكة من بين الدول الرائدة التي تلتزم بضمان الحق في الصحة لأطفالها، عبر الولوج لتلقيح آمن وفعال ومجاني في جميع مراكز الرعاية الصحية الأولية، وفقا لتوصيات منظمة الصحة العالمية واللجنة الوطنية العلمية والتقنية الاستشارية للتلقيح.
وحسب نفس المصدر، فإن المغرب عرف تقدما كبيرا، بفضل التلقيح، ضد الأمراض المستهدفة التي كانت مسؤولة في السابق عن ارتفاع معدلات والوفيات لدى الأطفال.
وزاد، أن المغرب استطاع أن يحقق معدلات مهمة من نسبة التغطية التلقيحية ضد الأمراض المستهدفة، وذلك بفضل المجهودات التي يتم بذلها في إطار البرنامج الوطني للتلقيح.