ناظورسيتي / و.م.ع
شكلت تطورات المسرح المغربي خلال الألفية الثالثة محور لقاء نظم يوم الأربعاء بالناظور في إطار الأيام المسرحية الأولى للمدينة.
وناقش المشاركون في هذا اللقاء، مختلف التحولات التي عرفها المسرح المغربي خصوصا بعد إحداث المعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط الثقافي، معتبرين أن المسرح الوطني بدأ منذ هذه المحطة يغرف من قواعد الفن المسرحي كما تم التأسيس لها كونيا.
ولاحظ المتدخلون أن المسرح المغربي انصرف أساسا الى الاشتغال على نصوص أجنبية بسبب غياب نصوص عربية أصيلة، مع استثناءات قليلة مثل تجارب محمد قاوتي ويوسف فاضل وعبد الكريم برشيد وأحمد الطيب العلج.
وتوقف البعض عند النقص المسجل في إصدار النصوص المسرحية على المستوى الوطني، بحيث أن أغلبية النصوص التي رأت النور على خشبة المسرح من إبداع أدباء لا مسرحيين ، مما يفرز صعوبة في نقل هذه الأعمال الى المسرح.
وكانت الأيام المسرحية للناظور التي تنظمها مندوبية الثقافة قد افتتحت يوم الثلاثاء وتتواصل الى فاتح أبريل بعروض مسرحية ونقاشات حول قضايا تتعلق بأب الفنون في المغرب.
شكلت تطورات المسرح المغربي خلال الألفية الثالثة محور لقاء نظم يوم الأربعاء بالناظور في إطار الأيام المسرحية الأولى للمدينة.
وناقش المشاركون في هذا اللقاء، مختلف التحولات التي عرفها المسرح المغربي خصوصا بعد إحداث المعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط الثقافي، معتبرين أن المسرح الوطني بدأ منذ هذه المحطة يغرف من قواعد الفن المسرحي كما تم التأسيس لها كونيا.
ولاحظ المتدخلون أن المسرح المغربي انصرف أساسا الى الاشتغال على نصوص أجنبية بسبب غياب نصوص عربية أصيلة، مع استثناءات قليلة مثل تجارب محمد قاوتي ويوسف فاضل وعبد الكريم برشيد وأحمد الطيب العلج.
وتوقف البعض عند النقص المسجل في إصدار النصوص المسرحية على المستوى الوطني، بحيث أن أغلبية النصوص التي رأت النور على خشبة المسرح من إبداع أدباء لا مسرحيين ، مما يفرز صعوبة في نقل هذه الأعمال الى المسرح.
وكانت الأيام المسرحية للناظور التي تنظمها مندوبية الثقافة قد افتتحت يوم الثلاثاء وتتواصل الى فاتح أبريل بعروض مسرحية ونقاشات حول قضايا تتعلق بأب الفنون في المغرب.