ناظورسيتي: متابعة
أصيب عضو في البرلمان التركي بأزمة قلبية نقل على إثرها إلى المستشفى، وذلك أثناء إلقائه كلمة عن حرب غزة أمام البرلمان.
وأدان حسن بيتميز، المنتمي لحزب السعادة الإسلامي في تركيا، القصف الإسرائيلي لغزة، قائلا "يمكننا الاختباء من ضميرنا ولكن ليس من التاريخ... إسرائيل لن تنجو من غضب الله".
وسقط حسن بيتميز أرضا بشكل مفاجئ، ليلتف حوله أعضاء البرلمان والطاقم الإداري الذي أشعر الإسعاف بضرورة نقله عاجلا إلى المستشفى.
أصيب عضو في البرلمان التركي بأزمة قلبية نقل على إثرها إلى المستشفى، وذلك أثناء إلقائه كلمة عن حرب غزة أمام البرلمان.
وأدان حسن بيتميز، المنتمي لحزب السعادة الإسلامي في تركيا، القصف الإسرائيلي لغزة، قائلا "يمكننا الاختباء من ضميرنا ولكن ليس من التاريخ... إسرائيل لن تنجو من غضب الله".
وسقط حسن بيتميز أرضا بشكل مفاجئ، ليلتف حوله أعضاء البرلمان والطاقم الإداري الذي أشعر الإسعاف بضرورة نقله عاجلا إلى المستشفى.
هذه الواقعة أثارت رعب نواب البرلمان، الذين ركضوا نحو بيتميز البالغ من العمر 53 سنة، سريعاً محاولين إسعافه، قبل أن ينقلوه إلى المستشفى، حيث أشار الأطباء إلى أنه في حالة حرجة.
من جهة ثانية، كشف وزير الصحة التركي، فخر الدين قوجة، في بيان عممه على وسائل الإعلام، إن اثنين من الأوردة الرئيسية لقلب بيتميز كانت مسدودة تماماً.
وأعلنت تركيا مرارا، منذ بدء الحرب في غزة، أنها ستعمل على محاسبة إسرائيل على المجازر البشعة التي ارتكبتها هناك.
كما حذّرت تركيا إسرائيل من عواقب وخيمة إذا حاولت ملاحقة مسؤولين من حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية حماس خارج الأراضي الفلسطينية، بما في ذلك تركيا.
وحسب أحدث حصيلة نشرتها وزارة الصحة في غزة، أدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 18 ألف شخص، 70 في المائة منهم من النساء والأطفال.
من جهة ثانية، كشف وزير الصحة التركي، فخر الدين قوجة، في بيان عممه على وسائل الإعلام، إن اثنين من الأوردة الرئيسية لقلب بيتميز كانت مسدودة تماماً.
وأعلنت تركيا مرارا، منذ بدء الحرب في غزة، أنها ستعمل على محاسبة إسرائيل على المجازر البشعة التي ارتكبتها هناك.
كما حذّرت تركيا إسرائيل من عواقب وخيمة إذا حاولت ملاحقة مسؤولين من حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية حماس خارج الأراضي الفلسطينية، بما في ذلك تركيا.
وحسب أحدث حصيلة نشرتها وزارة الصحة في غزة، أدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 18 ألف شخص، 70 في المائة منهم من النساء والأطفال.