تعزية ومواساة لعائلة شراط وأوشن في وفاة "الكولونيل ماجور" اليزيد شراط
ناظورسيتي: تعزية
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره تلقت أسرة ناظورسيتي نبأ وفاة الكولونيل ماجور اليزيد شراط، صهر عائلة أشن المنحدرة من قبيلة بني سعيد، دار الكبداني، والذي كان قيد حياته، والى غاية 2004 كان يعتبر المسؤول الاول على الخيالة بالحرس الملكي.
الفقيد وافته المنية، بالمستشفى العسكري بالرباط عن عمر يناهز الثمانين بعد صراع مع المرض.
ووري الثرى جثمان الفقيد، يومه الاثنين، بجماعة اجدير التابعة ترابيا لعمالة الحسيمة.
وبوفاته فقد فقدت منطقة الريف، واحدا من كبار رجالاتها، الذين قدموا الشيء الكثير للمملكة المغربية الشريفة ولأبنائها وبناتها، وهو الذي كان من أشد المدافعين عن منطقة الريف وخادما مخلصا للملك الراحل الحسن الثاني، إبان فترة حكمه.
وبهذه المناسبة الأليمة تتقدم أسرة موقع ناظورسيتي بأحر التعازي وأصدق المواساة، إلى عائلتي شراط وأوشن، في مصابهم الجلل، سائلين المولى عز وجل أن يلهمهم جميل الصبر والسلوان، ويتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، ويكرمه بفضائل الآية الكريمة "يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ، ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً، فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي."
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره تلقت أسرة ناظورسيتي نبأ وفاة الكولونيل ماجور اليزيد شراط، صهر عائلة أشن المنحدرة من قبيلة بني سعيد، دار الكبداني، والذي كان قيد حياته، والى غاية 2004 كان يعتبر المسؤول الاول على الخيالة بالحرس الملكي.
الفقيد وافته المنية، بالمستشفى العسكري بالرباط عن عمر يناهز الثمانين بعد صراع مع المرض.
ووري الثرى جثمان الفقيد، يومه الاثنين، بجماعة اجدير التابعة ترابيا لعمالة الحسيمة.
وبوفاته فقد فقدت منطقة الريف، واحدا من كبار رجالاتها، الذين قدموا الشيء الكثير للمملكة المغربية الشريفة ولأبنائها وبناتها، وهو الذي كان من أشد المدافعين عن منطقة الريف وخادما مخلصا للملك الراحل الحسن الثاني، إبان فترة حكمه.
وبهذه المناسبة الأليمة تتقدم أسرة موقع ناظورسيتي بأحر التعازي وأصدق المواساة، إلى عائلتي شراط وأوشن، في مصابهم الجلل، سائلين المولى عز وجل أن يلهمهم جميل الصبر والسلوان، ويتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، ويكرمه بفضائل الآية الكريمة "يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ، ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً، فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي."
