ناظورسيتي/ متابعة خاصة
عين محمد أوجار، وزير حقوق الإنسان السابق وعضو المكتب التنفيذي لحزب التجمع الوطني للأحرار ورئيس مركز الشروق للديمقراطية والإعلام وحقوق الإنسان، عين مندوبا دائما للمغرب لدى مكتب الأمم المتحدة بجنيف.
ولد محمد أوجار في 18 مارس 1959، وينحدر من قبيلة "زرقت"، وهي قبيلة صنهاجية أمازيغية في منطقة الريف الأوسط، أبوه صنهاجي، ووالدته من بني عمارث، وهي قبيلة أمازيغية أيضا. درس بثانوية الحسن الثاني بتارجيست وانتقل إلى ثانوية يعقوب البادسي بالحسيمة. بعد ذلك توجه لإتمام دراسته بجامعة محمد الأول بوجدة، ومنها حصل على الإجازة في الحقوق. ثم سرعان ما تابع دورات تكوينية في الصحافة والإعلام في الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا والبرتغال، ليعود إلى الرباط مديرا لجريدة "الميثاق الوطني"، حيث راكم تجربة أهلته لعضوية المجلس الأعلى للاتصال للسمعي البصري الـ(هاكا). ولم يكن الإعلام هو ما يستأثر باهتمام أوجار فقط، بل مكنه عمله السياسي والوزاري، فضلا عن احتكاكه بتجارب البرلمان (انتخب نائبا بالغرفة الأولى سنة 2002)، من مراكبة خبرة كبيرة في مجال المرافعة الحقوقية، حيث حاز على صفة "خبير دولي في قضايا الانتقال الديمقراطي"، كما سبق له أن ترأس عدة لجان دولية لمراقبة الانتخابات في عدة دول إفريقية، وقام بإنجاز العديد من الأبحاث والدراسات حول الديمقراطية والإعلام وحقوق الإنسان. كما سبق وأن صدرت له عدة أعمال، منها ذاكرة الرمال.
عين محمد أوجار، وزير حقوق الإنسان السابق وعضو المكتب التنفيذي لحزب التجمع الوطني للأحرار ورئيس مركز الشروق للديمقراطية والإعلام وحقوق الإنسان، عين مندوبا دائما للمغرب لدى مكتب الأمم المتحدة بجنيف.
ولد محمد أوجار في 18 مارس 1959، وينحدر من قبيلة "زرقت"، وهي قبيلة صنهاجية أمازيغية في منطقة الريف الأوسط، أبوه صنهاجي، ووالدته من بني عمارث، وهي قبيلة أمازيغية أيضا. درس بثانوية الحسن الثاني بتارجيست وانتقل إلى ثانوية يعقوب البادسي بالحسيمة. بعد ذلك توجه لإتمام دراسته بجامعة محمد الأول بوجدة، ومنها حصل على الإجازة في الحقوق. ثم سرعان ما تابع دورات تكوينية في الصحافة والإعلام في الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا والبرتغال، ليعود إلى الرباط مديرا لجريدة "الميثاق الوطني"، حيث راكم تجربة أهلته لعضوية المجلس الأعلى للاتصال للسمعي البصري الـ(هاكا). ولم يكن الإعلام هو ما يستأثر باهتمام أوجار فقط، بل مكنه عمله السياسي والوزاري، فضلا عن احتكاكه بتجارب البرلمان (انتخب نائبا بالغرفة الأولى سنة 2002)، من مراكبة خبرة كبيرة في مجال المرافعة الحقوقية، حيث حاز على صفة "خبير دولي في قضايا الانتقال الديمقراطي"، كما سبق له أن ترأس عدة لجان دولية لمراقبة الانتخابات في عدة دول إفريقية، وقام بإنجاز العديد من الأبحاث والدراسات حول الديمقراطية والإعلام وحقوق الإنسان. كما سبق وأن صدرت له عدة أعمال، منها ذاكرة الرمال.