بـدر . أ
قـالت تقاير صحفية أن المجلس البلدي بالدار البيضاء، يتجه إلى "فرض غرامات على كل من ثبت في حقه رمي النفايات أو الازبال، وفق مشروع قرار بلدي قيد المناقشة، يهم جميع الاجراءات الخاصة بالسلامة البيئية والصحيـة".
وبحسب التقارير ذاتها فإن ساكنة مدينة الدار البيضاء تعيش حالة من الاستياء والتذمر نتيجة تراكم الأزبال والنفايات بمختلف أنواعها، مما عجّل بصدور قرار تغريم كل من ثبت في حقه رمي الأزبال في غير موضعها أو نهاراً، لوضع حدّ لهذا المشكـل.
وعـليه، أمام هذا القرار الذي إتخذه رئاسة عمودية الدار البيضاء التي تعيش تقريباً وضعا بيئياً مشابها للذي ترزح تحت وطأته مدينة الناظور بدورها، ينطرح السؤال حول ما إذا كان المجلس البلدي الذي يترأسه سليمان حوليش، سيقوم بنفس الخطوة ويلقي بغرامات على كل مخالـفٍ.
فـإذا كانت عقوبة "التغريم" في هذا الصدد، حلاًّ مجدياً لمعالجة مشكل الأزبال المنتشرة بالأكوام بأرجاء الناظور والتي تتسبب في استفحال روائح كريهة مزكمة للأنوف ليل نهار، خصوصا خلال أيام فصل الصيف، ففي تقديرنا أنه من الأجدر سنّ قانون مماثل من شأنه الحد من مشكل الأزبـال.
قـالت تقاير صحفية أن المجلس البلدي بالدار البيضاء، يتجه إلى "فرض غرامات على كل من ثبت في حقه رمي النفايات أو الازبال، وفق مشروع قرار بلدي قيد المناقشة، يهم جميع الاجراءات الخاصة بالسلامة البيئية والصحيـة".
وبحسب التقارير ذاتها فإن ساكنة مدينة الدار البيضاء تعيش حالة من الاستياء والتذمر نتيجة تراكم الأزبال والنفايات بمختلف أنواعها، مما عجّل بصدور قرار تغريم كل من ثبت في حقه رمي الأزبال في غير موضعها أو نهاراً، لوضع حدّ لهذا المشكـل.
وعـليه، أمام هذا القرار الذي إتخذه رئاسة عمودية الدار البيضاء التي تعيش تقريباً وضعا بيئياً مشابها للذي ترزح تحت وطأته مدينة الناظور بدورها، ينطرح السؤال حول ما إذا كان المجلس البلدي الذي يترأسه سليمان حوليش، سيقوم بنفس الخطوة ويلقي بغرامات على كل مخالـفٍ.
فـإذا كانت عقوبة "التغريم" في هذا الصدد، حلاًّ مجدياً لمعالجة مشكل الأزبال المنتشرة بالأكوام بأرجاء الناظور والتي تتسبب في استفحال روائح كريهة مزكمة للأنوف ليل نهار، خصوصا خلال أيام فصل الصيف، ففي تقديرنا أنه من الأجدر سنّ قانون مماثل من شأنه الحد من مشكل الأزبـال.