تفاصيل جديدة في ملف طبيب التجميل التازي
ناظورسيتي: متابعة
تواصل المحكمة، اليوم الجمعة، النظر في قضية طبيب التجميل، حسن التازي، حيث استمعت للمرة الثانية، إلى متهمة رئيسية في الملف، والتي تقدم نفسها كفاعلة خير.
وقام القاضي، من جديد بمواجهة المتهمة بمحتوى مكالمات هاتفية بينها وبين مجموعة من الشخصيات العامة.
وحسب مصادر مطلعة، فإنه استنادا إلى أقوال المتهمة أمام القاضي، لم تكتفي بطلب مبالغ مالية من شخصيات سياسية معروفة لتغطية مصاريف المرضى بالمصحة التي تعود لمالكها الدكتور حسن التازي، وإنما طلبت مبالغ من أصحاب شركات أدوية وكذا من مشاهير في مجال الفن.
تواصل المحكمة، اليوم الجمعة، النظر في قضية طبيب التجميل، حسن التازي، حيث استمعت للمرة الثانية، إلى متهمة رئيسية في الملف، والتي تقدم نفسها كفاعلة خير.
وقام القاضي، من جديد بمواجهة المتهمة بمحتوى مكالمات هاتفية بينها وبين مجموعة من الشخصيات العامة.
وحسب مصادر مطلعة، فإنه استنادا إلى أقوال المتهمة أمام القاضي، لم تكتفي بطلب مبالغ مالية من شخصيات سياسية معروفة لتغطية مصاريف المرضى بالمصحة التي تعود لمالكها الدكتور حسن التازي، وإنما طلبت مبالغ من أصحاب شركات أدوية وكذا من مشاهير في مجال الفن.
وأضافت المصادر ذاتها، أنه في واحدة من مضامين المكالمات الهاتفية المذكورة، قامت المتهمة بتقديم نفسها على أنها مديرة للأعمال الاجتماعية بمصحة التازي، لصاحب شركة للأدوية، وطالبته بمبلغ 6800 درهم، من أجل تغطية مصاريف علاج طفل توفي بالمصحة إضافة إلى مصاريف دفنه.
وكانت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء، أجلت النظر في ملف طبيب التجميل التازي إلى جلسة اليوم الجمعة.
ويتابع الحسن التازي، رفقة المتورطين معه في القضية، من أجل تهمة تتعلق بالاتجار في البشر لوجود الاعتياد واستغلال الحاجة، من خلال استدراج أشخاص واستغلال ضعفهم.
كما يتابع المتهمون، بتهمة تشكيل عصابة إجرامية تستهدف جمع الأموال من متبرعين تحت ذريعة تسوية تكاليف طبية لعلاج أشخاص ينحدرون من أسر فقيرة، على أساس أن يتم تقديم العلاج لهم بالمصحة التي يعمل بها أغلبية المتابعين.
وكانت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء، أجلت النظر في ملف طبيب التجميل التازي إلى جلسة اليوم الجمعة.
ويتابع الحسن التازي، رفقة المتورطين معه في القضية، من أجل تهمة تتعلق بالاتجار في البشر لوجود الاعتياد واستغلال الحاجة، من خلال استدراج أشخاص واستغلال ضعفهم.
كما يتابع المتهمون، بتهمة تشكيل عصابة إجرامية تستهدف جمع الأموال من متبرعين تحت ذريعة تسوية تكاليف طبية لعلاج أشخاص ينحدرون من أسر فقيرة، على أساس أن يتم تقديم العلاج لهم بالمصحة التي يعمل بها أغلبية المتابعين.
